============================================================
الجزء الأول تحقيق الجزء الخاص بالوسياني ي الوممياني::::: ج6/3: وكان يقول: خبزي مرفوع إلى الجائزة مرشوق(1)، يعني أنه المقصود دون غيره بنوائب الضعفاء والأضياف، خبزه(1) مهيا إن عارضه أحد وخفف عنه فذاك(3) و إلا فلا ضيعة تلحق إلا الأضياف. وقال: مترل التلامذة كشحرة الخرنوب(4)، يعي أن الخرنوب(5) يأكل ما حولها من الأرض، ويضعفها ويسفها(3)، حتى لا يشقها(7) شيء (8) : (7 من النبات إلا جهدا، ثم يقول: مترل الحلقة(2)، وكان يقول: إن كان ليأتيتي أحد فلا اقدر على عشائه إلا جهدا، ثم يقول لي: هل شيء أرجع به ؟ (10) .
ج7/3: وذكر عنه أنه يصرد(11) الدراهم ويعلقها إلى ألواح العزابة(12) أو في مخالي كتبهم، آو بينهم وبين الثياب صررا، ولا يعلمون من فعل ذلك إرادة إخفاء الصدقة .ا 41 (14) وقيل: إن فضل(00) ما بين عمل(16) السر والجهر في البر أفضل وأزكى بسعبين ضعفا (1) يعي: منظور إليه.
(2) ب: اخبز)).
(3) أ، س، غ2 : "فذلك".
(4) الخرنوب: واحده: خرنوبة، وهو الخروب: شجر يعيش نحو المائة من الستين، معظم ارتفاعه إلى عشر امتار، ثمره: قرون منبسطة ذات لب سكري، ويصلح بالشام كما يصلح عندنا بالجزائر. ينظر: محمد رضا: المعجم، مج2/ ص244.
ج: - لايعي أن الخرنوب"، انتقال نظر .- الاويسفها).
ب ((يشفها.
ب، ج، م. (شيع)).
كذا في جميع التسخ، والعبارة غامضة.
(10) أي لا يكتفي بالعشاء فقط بل يطلب زادا يرجع به.
(11) آ، س، غ2 : يصرف".
(12) أ غ2: "الغزاب".
(13) أ، ج، 24، م: "أفضل".
(14) ب، ج، م: العمل).
.30
Halaman 297