يعنى السوارد عند الصوفية كونه رسولا من الحضر الإثهية والواردات إما تكون روحانية ، وإما نارية . وهي العلكية .
والشيطانية . والفرق بين الوارد الملكى والشيطانى ، أن الملكى يورد بردا ولذة ، ولا يترد ألعا . وكذلك فالوارد يكون من قبل الخواطر ، ويختص بنوع من الخطاب أو يتضمن معناه ، ويكون وارد سرور ، ووارد صزن روارد قبض ، ووارد بسط ، إلى غير ذلك من الععاضى.
(ابن الخطيب : روضة التعريف بالحب الشريف ص : 90-99 27 الضاد : التصوف ضالة البدن ليتجرع كأسات حزن تم انحزن : الحزن توجع لغانب ، أو تأسف على معتنع ، قالواة حزن لعموم على التفريط في الحقوق ، وحزن الخصوص على الععارضات في لأحكامء أى شفور العارف على أنه يععل في حياته ، فربعا كان ععله هذا معارضة لحكم الله ، ومحاولة للوقوف ضد القدر . والعارف هنا يعيش فى شهد ذوق ينجيه من تلك الورطة ، فهو يسلب إرادته لله ، ويرى كل حركة يقوم بها من الله.
(ابن الشطيب : روضعة التعريف بالحب الشريف هاصش ص : 651) .
ولقد وود لفظ الحزن في القرأن الكريم بععان مختلفة نذكر منهاء قوله تعالسء.. إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا).
لسورة التوبة : الآية : 40) .
وقوله تعالى : [ ل«ا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن نتم مومنين 4 . (سورة أل عمران : الآية :139) .
ولقد كان الحزن حال من أحوال الصموفية . وكان الحزن مرتبط عندهم بالخوف الشديد .
وبعبارة أخرى : الحزن من أوصاف الصوفية في سلوكهع وحياتهم ، ولكن بعضهم يرى أن الحزن يجب ألا يكون على الدنيا وما فيها ، وإتعا يحمد عندهم حزن الآخرة . وبهذا يكون الحزن انقباض القلب من (278) 00000000000500005500 - التشتت في الففلات ، وملاوعة النفس في الرضا عن افعالها وأعمالها .
الحزن هو للعارف العالع والخيير بحالى الدنيا ، فهو يعرف إنها لهو وعه ويفهم أنها اختبارات وامتحانات يعر بها برحلته الدنيوية ، لذلك فهو !
Halaman tidak diketahui