كما قيل : الفرق بين الرجاء والتعنى ان التمنى لا يكون إلا مع الكسل وكا يعسلك بصاحبه طريق الجد والاجتهاد ، والرجاء يكون مع بذل الجهد وحسن التدطلء ولذلك أجمع العارفون على أن الرجاء لا يصح إلا مع العمل اين قيع الجوزية مدارج السالاي يين ، ج2 ، ص : 26 منفس الثإرادة مجذوب عن الصفة ، ونفس العحبة موصول بالعباشرة في عين القدم ، ونفس التعن ممذوج بالطرد والخذكن .
وهذا آخر ما وجدت في النسخة حسيما ذكر النسخة العنتسخ 5ننها ولله الحمد والشكر والعنة والصملاة على سيد العرسلين وخاتم التبيين سيدنا محعد بن عبد الله صلى الله عليه وأله وسلم.
العجذوب : المجذوب هو من اصطفاه الحق سبحانه وتعالى واختصه بحضوة أنسه ، وطهره بعاء قدسه ، فحاز جعيع المقامات ، بلا كنفة العكاسب والعتاعب . (الترمذي ، الحكيم : ختم الأولياء ، تحقيق عثمان إسعاعيل يحيء بيروت : الطبعة الكاثوليكية . بدون تاريخ ، ص .
. 4502 وقد قيل : هو تقرب العبد بمقتضى العناية الإلهية المهيأة له كل ما يحتاج إليه في طى العنازل إلى الحق بلا كلفة وسعى منه .
(الكاشاني : اصطلاحات الصوفية . ص : 54 .
والعجذوب عند أهل السلوك عبارة عن جذب الله تعالى عبدا إلى حضرت (26 =كما قيف : ((إذا تخلق العبد . ثع تنقق : ثع جذب . اضمحلت ذأته، وذهبت صفاته ، وتخلص هن السبوى ، فعند ذلك تلوح له بروق الحق بالحق ، فيطلع على كل شيء ، ويرى الحق عند كل شيء .
وهذا أهل المقامات (ابن الععاد الحنبلى : شذرات الذهب . القاهرة : مكتبة القدسى ، سنة 350اه ، ج5 ، ص : 192) .
فالعجذوب هو من يجذيه الله إليه حيث يتجلى له مباشرة ويعنته أعلى درجات الععرفة اليقينية . فيغنى العجذوب عن نفسه ولا يري في للك الحالة سوى الله تعالى ، فإذا رد إلى البقاء تواردت عليه أنوار لمعارف الأخرى.
(ابن الصباغ : ردة الأسرار وتحفة الأبرار ، تونسء العطبعة التونسية صفة 304اه ، ص : 133) 26 بسع الله الرحعن "3الرحيم قال الغقير أبو الععالى أسعد بن عبد الرحمن أبن عبد العلك بن عبد الرحعن بن طالهر بن يحيو الشاففى النهاوندى رحمه الله : هذه ألفاظ ألقاها أحوال أهل الصفوة الذين صفت سرائرهم عن أكدار الهفو ولقبها: ((الععجم في حروف المعجم )) .
وبالله التوقيق ..
Halaman tidak diketahui