( محمود بن الشريف : الحب في القرآن ، القاهرة ، دار الععارف .
الطبعة الثانية . سنة 1404ه/ 1984م ، ص : 20) .
[222) وقسال الجنيد : إن العحب إذا ذك ين.
محيقه(1).
وقاى الشبلى : العحبة لله وحده(2 وقال : حرم الله العحبة على صاحب العلاقة(3) .
وقال النودى بت إذا أحببت في سبب فحبن السبب [ العسيب .
وقال : المحبة محبة ، والإنكار من العحبة لرا) لعلى العراعد بذكر الحبيب هنا : ذكر أسراره للأغيار ففى ذلك عقوبة حرهان العدية .
(2) أى كنه المحبة مستحق لله تعالى على الانفراد ولا محبة غيره إلا به وله وفيه كما ورد في الآثار .
(3) العراد بالعحبة لعلاقة : العحبة الععللة بسبب وليست لذات العحبو كما يتضح من الفقرة التالية .
(4) لعل العراد : إنكار الأغيار والسنوى 4234 وقال ابن عطاء الله : المراد(3) بلغ صفاء المحبة خمسه ف غير الذوق ، فأذاق منه العحبة مائتى ستين عرقا ، لكل عرق شبه . وهذا خلاف 0 الآخر ، وأن العحية ي كل بوم ولي هائتى وستين حالا وقال : العحب إذا ادعى العلك ضرج من العحبة.
Halaman tidak diketahui