وققال الشبلى : العلع خبر ، والخبر جحود.
وقال أبو على الروذبارى : إتنكار العبد يظهر عنده علمه.
وقال الجنيد : العلع والععرفة لازم علسى العبد وهما ليسا(1) من صيفات العبد ، فإذا عرف وعلم فانظر نكيف 5 وقال أيخا : أولأ العلم ، شم المعرفة ، شم العلم الععرفة ، ثم الععرفة بالعلم ، ثع الجحود بالمعرفة ، شم لإنكار بالجحود ، ثم الإقرار بالإنكار ، ثم العلم بالأقوار شم الععرفة بالعلم ، شع الجحود بالإنكار، شعم الأوقات (ا] أى لأن العلاثكة اعتذروا بعلمهم فقالوا (سبحاند علع لنا إلا ما علعقةا ) .
(2) سبق أن العكر الإلهي له مدخل في مقام الععرفة .
(3) أى حجاب عن المقام الأعلى ، وهو مقام الرؤية (4) مكررة في الأصل 5) أى حجاب عن المشاهدة .
(6) مكررة في الأصلء 7) في الأصل : قال (8) ني الأصعل : ليس بالإنكار ، ثع المعرفة بالتإنكار ثم الجحود بالإنكار ، ثم التة 0 شع الغرة ، ثم الهلاك ، فهإذا دفعت النظر كل ذلك حباب.
(4 التقوى : الةة وى هى الخوف من الله تعالى واتقاء محارمه . وهى لباس كريع ، لا ينال شرف التزى به الا أهل الإيمان الحق ، ولا يخلعه الله « على أولنك الصمالحين من عباده العكرمين الذين يخنون ربهم بالمفيب .
ياتون ما أمر الله به، ويجتنبون ما نهى الله سبحانه وتعالى عنه.
ولقد اختلفت تعبيرات العلماء في تفريف التقوى مع أن الجعيع يدور حول مفهوم واحد ، وهو أن يلخذ العبد وقايتة من سخط الله عز وجل وعذابه . ودلك امتثال العاموب واجتناب العحظود.
وأصل التقوى أن يجعل العبد بينه وبين ما يخافه ويحذره وقاية تقيه منه، فتقوى العبد ثربه أن يجعل بينه وبين ما يخشاه من ربه من غضبه وسخطه وعقابة وقاية تقيه من ذلك ، وهو فعل طاعته واجتناب معاصيه.
Halaman tidak diketahui