وبيعرف بعض الصموفية التصوف بقوله : ((إنه بذل العجهود فى طلب المقصود ، والأنس بالععبود ، وترك الاشتفال بالعفقود )) .
لا- جعيل صليبا : تاريخ الفلسفة العربية ، ص : 385) .
178 .50000000500 -وقد قيل عن الصوفية انهم اسقطوا الياءات الثلاث ، فلا يقعلون لو ولا عندى ، ولا متاعىء أى « يخيغون لأنفسهم شئا ( النبهاني : جامع كرامات الأولياء ، ص :80) .
وألتصوف إذا كان هو علع الباطن الا أنه متحقق فضي الظاهر ، فالتصموف ظاهر وباطن.
والتصوف كما يرى الإمام الجنيد : ((هو تصفية القلب عن موافقة البرية ، ومفارقة الأخلاق الطبيعية ، وإخعاد الصبفات البشرية ، ومجانبة الدعاوى النفسية ، ومنازلة الصفات الروحانية ، والتعلق بالعلوم لحتيتية . وإستعمال ما هو أولى على الأبدية ، والنصح لجعيع الأمة .
والوفاء لله على الحقيقة ، وإتباع الرسول صلى الله عليه وأله وسلم فى الشريعة )) ذلك نقولة الصوفية هم العلعاء بالذه ، وبأحكام الله بعا علعهم الله ، العتحون بهع استعملهع الله ، الواجدون بعا تحققوا ، الفانون بم وجدوا ، لأن دل واجد قد فنى بعا وجد (الطوسى : اللعع ، صة47) .
وقد حاول بعض الباحثين صياغة تعريف واحد للتحموف تلتقى فيه كل تعريفات الصوقية . فقالنإن التصوف في أساسه وبوهره فقد ووجود ، فقد لأنية المعبد ، ووجود له بالله ، وفى الله ، أى فناء عن الذات الشخصية واوصافها وآثارها وبقاء فى الله. (أبو العلا عفيفى التصوف ، الثورة الروحية ، صة41) .
17 الكرامة بداية حجاب ومكر قال(1) الجنيد: الكرامة(3) بداية حجاب ومكر.
وقال : من ن الكرامة فقد كفر بحا الكرامة.
(1) في الأصل : وقال.
Halaman tidak diketahui