============================================================
أتاتدر اله ناله والشسرلك الد لمد ال ر هذا الفارس عمارة بن زياد لاتنا ذكرنا ما جري له مع عتثرين شداد موما اصابه من نار الحد ومرض الفواده لما راء قدعاد وهرسالم ومعه تلك الاموال والغنايم* وانه قد تمكن من الدخول والخروج على عبله وهو مطرود عنها في حال الموان والمذلة عفما بقي يقدر على المقام بل حرج في الليل من الخيام فهلم على وبجه بين الرى والاكلم وبقى طول ايلته لايتلم وطول نهاره لاينوق الطعلم . وكان يسير تارة ذات اليمين وثارة ذات الشمالء ويتبع اثار النوق والحال ولما تمادب عليه السبرانشد وقال اسير وفلبي في البلاد اسير وارجوا يسير الوصل وهو عسير وايكي على ذلي وقد كيت بدا الي صناديد الرجال تشير ولو لا صر وف الدهر ما لنحطما جد ونال العلي عبد وذل امير اهم واشكو في الفلاحرقة الجوى وبين ضلوعي للغرام رفير وتجذ بني الا شواق يابنت مالك اليك على رغمى فاين اسير قال الاصمعى فبينا عمارة ينشد هذه الايات، اذ نظرالى عبلة في تلك الجهات. فلما عرفها غاب عن رشده من شدة السرورء وانقض عليةا اتقضاض التسورء واخذ بيدها وشالها الى وراء مواغلر بها في اقطار القلاه موهي تصيخ ويلك ياعمارة تسبعنى وانا بنث عمك موقطعة من دمك ولحمك فقال لها عمارة اي والله اسيك ولا اموث فتيل هو الرموما دمت في الحياة لارجع عنتر
Halaman 299