============================================================
28 الرة نبار بع بهد يسج الاد بونه هر ناد مائل وما في الامر الا ان تقتله في بعض الاما كن حتى يصير قلينا من جهته امن ونخفى امره ونمود وقد بلغنا المقصود ولا يطلع احدا على هذا الحال وتبلغ انت الامال فاستصوب شداد رابه وعزم علبه واتقلب وهو من نغيظه لايدرى مابين يدبه ولما كان عند الصباح انفذ مالك اين زهير الى شداد يساله عن عثر فقبل فبه السوال وتركه على ما كان علبه من رع الجمال الى ان مضت مده من الايام قطلب من اخوته ما دار بينهر من الكلام فركوا معه وساروا خلف عنتر طا ليين قتله واخفاه الاثرقال وكان عنتر في ذلك اليوم قدساق الاموال عند الصباح وطلب البروالبطاح واوسع في البرا بالجمال والخيل والموال وكان قصده بالبعد عن الديار ان خلو بنفسه ويلتذ بذكر عبلة وينشد فيها الاشعار فسار حتى غابت عنه المضارب وتذكرما جرى عليه من المصايب ففاض دمعهآ على خدبه فيض القطر الساكب وكان قدرأى عبلة نلك الليلة في المنام وهي تقبله من فوق اللثام فاهتز لذلك طربا وهام والشد يقول الانى طيف عبلة في المنامر وقبلتي ثلاثا في اللنام وود عني فاودعني لهيبا استره ويشعل في عظامى ولولا انني اخلو بنفسى واطفي بالدموع جوى غراى لمت اسى ولم اشكولاني اغار عليك بابدر التام
Halaman 34