============================================================
سنة الموالى والعيد ولا يقبت مد عنيك الى مولايك علة فكون سبب هلاكك بالجملة * فلما سمع عتر ذلك الكلام * عمل معه اليوم قتلة ضاجر عبد الربيع الفاجر فيبت ملق في الفلا رزقا لوحثي. كاسر ولقر عبني بعدهآ ويطبب متي خاطرى ان ل اكن ف قله في الحرب اول صادر لاسر قلي سلعة وجنا المالم واطرع قال واطلق عتر ساير افي القلاء وهو يدور على العبدين الرعلة حتى التقاه * فقال له ويلك ياولد الزنا وتريية الخنا سعيت بي الى مولاي حتى ضربني واهانني وعذبني ثم تقدم اليه وقبض عليه وشاله من حتوبه حتى بان بياض الطبه وضرب به الارض فادهل طولة في العرض وقال له واله اعد السواب عدت من البوم تشكوني الى مولاي ضربتك اخت هذه الضرية وجعلت مسكنك التربة * وكان عنتر يحسب انه ياق في الحياة فوجدهآ قدادركنه الوفاة فتركه وجد في السير قاصدا ببت الامير مالك ابن زهيرهم واستاذب في الدخول عليه فاذن له فدخل والشرار يطبر من عينه واخبره بما جرى له على التمام فنهض الامير بالك على الاقدام وترك عتر عنده في الخبايم وسار قاصدا اليات الربيع ايز زياد حتى وصل الى المضارب وسأل عنه فقيل له انه غايب وانه
Halaman 31