============================================================
11 ~~ليس الناقل مثل القايل فعندها إعداعتر بحدثهم بما جرى له مع غياض بن ناشب واصحابه وانشد القصيدة التى منها يتول فياربه لا تجعل حياتي ذسبمة ولا موتي بين النساء النوابح ولكن قتيلا يدرج الطير حوله وتشرب غربان الفلامن جوانيا وحكى لهم كبف سبوا اميمة واخذوها وكيف اخلفوا على الغنيمة التى اغتموها ثم الشد القصيدة التى من جملتها يقول مهفيفة بيضاء من سحر لحطها اذا كلت ميتا يقوم من اللحد اشارت اليها الشمس عند غروبها ب ان و الدى الله مع قولت حباء ثم ردت اثامها و قد نشرت من خدها ورق الورد.
قال الراوي هذا والملك زعير يشرب ويطريه وقد سرا بعتتر وما جرى اله تعجب * وقال وحق ذمة العرب لقد اكمل هذا الرجل الشجاعة والفصاحة والادب * واكتسب من زمانه احسن مكتسبهثم التضعالى اخيه أسيد وقال له يا اخي من اليوم فصاعدا تناظر عتر وتكتب حميع ما يقول من الشعر المتخرفان لنا مين ذلك الشرف الزائد * وفحره علينا وعلى قبائلنا عاليد ثم دارت يينهم على حديث عترالكاس * وكا حاضرا بينهر شاس فكان كما راى الباه مزيد لعنقر في الاكرام بزيد سيف قلبه النبظ
Halaman 116