ذهبت أكشف في هلال نزلهم
فسرت وفي قلبي لهيب النار
دخلت صيوان الأمير أبو علي
مليك عظيم عالي المقدار
وقال أهلا وسهلا ألفين مرحبة
لك الخير مني أنت ضيف الدار
وأمر لي حسن بخلعة سنية
بعشر مفاتيح وخمس زوار
وجدت قنوع العامرية جالسة
ومن حولها الشبان والآمار
Halaman tidak diketahui