452

Sirat Amir Hamza

Genre-genre

ل والاكرام والاعتقار وفي المساء خرحوا الى خيامم وبعث كسرى بالتحارير الى كل بلاده وعاله يخيدم مجلوسه على كرسي ابائه واجداده كل الناس ترد اليه لتبتلته يجملون اليه الهدايا وتيجددون خدمتهم له وطاعتهم لاوامره .واما العرب انهم اقاموا في ضواحي المديئة خخسة ايام بعد جاوس كسرى وابسه التاج ومن ثم ركبوا واوا احمالهم وساقوا كل انعاءهم واغناهم وقد سدت الادض بالطول والعرض ول يبقوا عقالا في ذاك المتكان ومشوا شيئا فشيثا متدار اربعة ايام ثم امر الامير ان يأذلوا لاراحة ويسرحوا الاغنام والثوق والهال للمرعى وضرب صيوان اليون شاه واركزت الخيام في تلك النسحات وقطموا ذاك النبار وتلك الليلة فيها وما كان صباح اليوم الثاني اجتمع الجميع الى صيوان اليون شاه ينتظرونامره ليعرفوا اذاكان بخاطره ان يسافر في ذا التهار وما انتعى اجتاعهم حتى :هجض بديع الزمان وقبل ايادي ابيه وقال له اعلم با لي الي اا فارقت مدينة زوال وكيرال ل ام عليها حاكا ولا ملكا وبق هذا الامر مرضوع افتكاري فاريد متك الان ان تسمح لي فاذهي بقومي واقم ملكا على المدينة وارى الذي ربالي واعود اليك اما المهذه الارض واما الى متكةالمطهرة . فقال له الامير هذا

لا يمسكن يا ولدي لالي الخاف من وقوع حادث جديد لم يتكن في المساب وانت تعلم انه ميب قلي من اولادي غيرك فاذا تواريت عن عيني” كيف تسكون حااتي فدع زوال لاهلبا فاذا يعنينا مثا ولا بلاد غيرها يمنا امرها فان شت السمع مني لا تفكر بذلك . فقال بديع اعم يا الي ان المديئة قريبة من هنا فلا اغيب كثيرا ولاييبون علي ان اتقاعد عن هذه المديتة لائها وطنى وقد رديت فيبا ويعز علي تركها تخرب على الها فتال الامير ان كان ولا بد لك من الذهاب فانئا كلتا فير معك ونقضي الغرض ونعود حالا ققال ما من زوم لذلك فلا يمتاج الامر الى ثقلة العرب اجمع فاذا سئتم ان تسبقولي الى مكة المشرفة او تنتنظروفي في هذا المكان فالامر قريب الاجراء ولا يشغل بالك هن هذا القيل ٠ قاجاب الامير سواله وقال له افي انتنظرك في هذا المتكان الى ان ترجع الي ولايمسكن لي ان اتحرك منه ما

Halaman tidak diketahui