431

Sirat Amir Hamza

Genre-genre

كمضا

الأءير بصبد اعطوه ماثئة ديثار .فتال وهذء ايضا لا اقيلبا قالي اريد منك جزاء شيعين اولا انعامك واكرامك عا يخص ذاتك وتانيا اكراما اروح اخيك عمرء فما سمع الاميد ذلك بسكي وان وشتكى وحينئذ تقدم شيحان كبير العيادين من عمر ودفعه وقال له اخرج الى الخارج فيظبر انك ثقيل جد فدع الاميد في حزنه فضربه عبر في صدره التاه الى الارض على ظبره وقال له ١١ عرفتا ولا سمعتا ان العبيد تتتكالم يحضرة السادات.فرحة الل على الامير عمراو كان حاضرا لكان سبب لي الغتاء العظي . ثم امر “مزة ان يعطى ثلاثانة ديثار فتضجر عمر وقال بقلة ادب ما هذا العطاء فهو لايصدر من ادنياء الئاس عن روح ميت كسمر العيار الذي ولام كنم هنيتم من زمان انسيت انه كان السب ياجواع العرب وخلاصك هن المصاب وارجاءك للحياة بعد ان كدت تفارقها فا انت بعد هذا برجل كر بل يظبر انك قليل الوفاء . وكان الامير حمزة حد الطباع كا تقدم معنا في غير هذا المتكان لا يتأفى عدم الصبد فضجر من عمر وصاح اخرجوا هذا المبزار الى الخاريح واعطوه كل ما يريد ولا عدتم تروني وجهه والا ضربته بجساي فقطعته قسمين . فصاح عمر كيف تفعل ذلك مع اخيك عمر ولاتطيته ولاتحمل كلامه ولا قرب مئه العيارون اظبر نفسه وهيئته فعرفوا الجميع اذه عمر وصاحوا بصوت واحسد من شدة الفرح ورمى الامير نفسه عليه يقيله وهو لا يصدق انه عمر العيار ودموع الفرح تتاقط على خديه وكذلك الفرسان فانهم تقدموا ممه وجعل كلل واحسد يبثئه بدوره ويلءجب من وجوده ف اسلياة بعد ان شاهدوا

موه وتاكدوا قتله على اءالي السور اي على المصدع الذي اقامه يتك وبعد ان فرغوا من السلام عليه جاس في ٠كانه فسأله الامير عنامره فاعاد عليه القصة من اوها الى اخرها وكشن لحم عن باطنها وظاهرها وقال لهم هام محترك الياب فهذا صديق وعزيز علي" . فقال له الامير لقد ارتتكبت خطاء عظيا وقتلت من العرب قدما صكييدا لانك لو اظهرت نفسك قبل القثال لا خاطرنا بنفرسنا ولا اقتحمنا نبال الاعداء وقد عميت ابصارنا حتى توهمنا انا نقدر على

Halaman tidak diketahui