408

Sirat Amir Hamza

Genre-genre

و١ والطغيان ولا بد اذا عرف الته وءا فعلنا معه منالمعروف من تربيته رفع مقامتا واقطعنا بعض البلاد وكنا تحت لوائه وأما امه فعي الاميرة ساوى التي كان الشاه يريد ان يدوج منبا فقتلته وقتلت نفسها بعد ان ولدت هذا العلام واوصيك ان تسكتمي هذا السر ولا تظهريه على احد ثلا يصل خبره الى فريد شاه ابن زوبين الغدار فيأغذه مثا ويقثله لانه عدوه فنسكون ن قد قتناه ويجاسينا الله على ذلك فضلا عن اثنا نتكون قد اضعنا السعادة وابعدناها عدا واخذ الصياد وزوجته في تربية الغلام والاعتناء به وقد سمياه بديع الزءان لبديع منظره وبهاء طلعته م بلغ من العمر خمس وات وضعه الصياد عد احد الاسائذة لتعليمه القراءة والدروس اللازمة واخدذ الصياد ف أن يعلمه لة العرب بشنسه ولا سكليه إلا بالعربية لانه كان يعرفها وهي لعثه الاصلية وكان لا يعرف ابأ ولا ام الا الصياد وزوجته وهما يخفيان حاله كا كانا يخفيان على اهل المديئة اثهما بالاصل من العرب وانهما يعبدان الله سبحانه وتعالى خوفا هلاكبما وف ٠دة قليلة تعلم بديع العرمية والفارسية واللغات الاجتية وما يتعلمه اولاد لامراء وكان أأصياد يصرف على تعليمه منالمال الذي وجده في الصندوق وقد فتيح محل تحارة ووضع بديم الزمان فيه يكتب حساياته ويضيطبا ويعتي بالبيع والشراء فيه فاتنق ذات يوم ان فريد شاه ابن زوبين كان مار ون ذاك السرق الذي كان فيه بديع الزمان فرأى بديعا على التكرمي عند باب المخزن فاحدق به فاعجبه كثيرا وظنه هن اولاد المدينة ؤاراد ان ياخذه اليه ويضه؛ في ديوانه ورأى مع ما هو عليه ءن حسن الصورة والمل الباهر انه كامل التقاطيع دلاثل السالة والاقدام تاو عل وحيه دعا اليه ايام واب ان يدفع أليه أده ايكون علده وهو يعلمه مالم يتعلمه كالفئون الخردية ونحوها ذم يسعه الامتداع بل قال له اعلم يا سيدي انه وحيد لي فاوصيك به والنار تجازيك مني خير ! بجحرق روح اجدادك واسلافك . ذثال له كن براحة فاللي أقوه مدارته كالواجب وهو يذهب اليك على الدوام ٠ ثم انه اذه وجعل يعلمه ركوب الخيل وعلم السيف ولعب الرميج

Halaman tidak diketahui