400

Sirat Amir Hamza

Genre-genre

146 عمر ان يدخلوا عليه واحد! بعد واحد وكل ما دخل واحد يس عليه ويخرج فلا يزيدون السكلام عليه وجل الغاية اطمئنان باله من وهم ومن ثم جعل فرسان العرب يدخلون واحد! واحدا فيهنونه بالسلامة حت دخل الامير سعد فقال لعمر من هذا قال هذا الامير سعد ابن ابتك عر اليوثاني فال له با ولداه اخبرفي اينكانت غيمتتك فاخيده بتصته من الاول الى الآخر وقال هلما علمت ووصلتى الا خمار بان يد اللثام كنت منلك وقادتتك التقادير الى هذا المكان جعت رجالى ووالدي وجنت لاموت عند قدميك فرايت القتال قاثا والعرب تقائل فاشتركت معبم في القتال وكنت اول من صاح تحت المصلب الى ان جاء عمي بديع الزمان وضرب بسينه قواح المصلب فابراها والزلوك عنه وقد طردت الاعداء ووقع على رؤوسمم البلاء فتذكر الامير اباه وقال له رحم الله اباك ونزل الدمع من عيايه فاراد عمر ان يدغله وخاف عليه من ان يتأ فقال له هل رايت يا اخبي واطمثن نالك بان فرسان العرب جيعهم يد وما فقد منهم أحد قال رايتهم ججميما لكن انت قلت لي ان ولدي بديع الزمان قد جاء وخلصني وم اره فتكيف لم يحضر هل اصيب هن الاعداء بتكية قال »عاذ الله ان يصاب بذيك الماقل لك انه بعيد عن الفرسان وهو مخاصر المديئة برجاله يضايق على كسرى وينتظر ان يسمع خبرا عنك ٠ فةال له اذعب اليه وبثشره باني مخيد والي ساراء عا قريب ومائبض من فراشي فاخبرني هل ان جوادي اليقظان على ما هو وهل لم ستول عليه احد من بعدي ٠. قال كلا هر علدي وقد ذهدت به الى مكة ورحجعت به مع الاموال الى هنا وان شاء الله قرييا تركبه وتقاتل عليه الاعداء وكان فرح عمر لا يوصف بسلامة اخيه لما رآه على تلاك اللالة وكاد لا يصدق ثم خرج من الصيوان وانطاق حتى جاء بديع الزمان وقال له بشراك يا ابن

اخي فان اباك قد انتبه كل الانتياه وطلي الفرسان فدخلوا عليه وراهم واحد بعد واحدا وما من خوف على دحته باذت الله وقد اخبرناه بتدومك فسال عنك فاخبرته انك محاصر كسرى فارسلني لارشرك بسلامته وانه بعد قليل من الايام ٠

Halaman tidak diketahui