389

Sirat Amir Hamza

Genre-genre

1 قلا سيا وقد قتل منبم كثيرون ولا قوا اكثر ما لاقينا وفي تلك الساعة وصل يسول الى كسرى انو شروان يخبره يوصول ثلثائة الف فارس من الاعجام وائها يعد ساعة تدخل في القتال فسقط الهم عن قابه وقال لا ريب ان هذه لنجدة كانية

فوحدثم يكفون لاك العرب فكن على حذر وتقدم بعد وصوهم الى الامام قليلا لكي يروك فيديعون ارواحهم امامك وما هذا الا رحمة من الثار ذات الثسرار صاحية الفضل العظي والمقدار العمج

وفيا العرب والعجم في حرب وطعان اشد من ليب النيران .وثها على بساط

جنك الار ض يتقلبان ويتطاعنان ويتضاران ويتراوغان ويتجاولان وبيجان ويرغيات ويؤزيدان وقد رأى العرب وجه الامان وائهم قد صاروا من جهة الفوذ في راحة واطمئئان واذا بالغبار قد ارتفع الى العنان وانتشر في كل جهة ومتكان ثم ضربته الرباح بعصا الذل والهوان فزقته واجلت عا تحته للعيان واذا بعساكر عن عساكر كسرى انو شروان يبلغ عددها الثلاثائة الن عنان وعندما وصسل أولتلك الفرسان ورأوا اكرب مضطارمة الديران حماوا بسرءة البدق الهان فالتقاهم العرب كاسود نان ولم يكن الا . 'ءة من الزمان حتى اختلط الشجعان بالشجعان وامازج الاعجام القادمون بالعربان واشتغل عمل السيف اليان والر مح المندوان في معمل الاجساد والابدان وكثر امور وقل الاحسان وتحركت الضغائن في قاب الانسان فطلب الانتقام بلا تأخير ولا توان وبعد ان رأى العرب النصر بالعيان عادوا فتأخروا وحل بهم الخسران ورجعوا الىالوراء عند هجوم عساكر خراسان ورأى تمر العيار الى هذا الشان خفاف من الهلاك والقلعان وظهر له ان العرب اذا تأخروا في هذا اليرم لا يعود يمسكتهم الوصول الى ايه +زة الببلوان فتأكل جسمةه الديدان ولا يتمكن من دفئه على اطق والاعان ولذلك جعل ينادي متاداة الخائف الفزعان ويرك العرب الى التقدم والثبات في ايدان ويقول ويلتكم يا ابناء المجد قد اذلتكم عباد النيدان فارجعوا شرفتكم الى ما كان وقاتلوا

Halaman tidak diketahui