364

Sirat Amir Hamza

Genre-genre

1 فرقة من العساكر لتسكون حت امرته فاجاب كسرى طلبه في الحال وعرف ان قرقدان يستحق ذلك عفلع علية خلعة سئية فاخرة ورتب له الراتب الكائي وناداء بياشاء فبارك له الجميع ثم ان يختك قال لترقدان خذ الاميد حمزة ججاءعتك الفرسان واذهب الى وادي خراسان فاقه على المصلب الذي امرث ان يقام له في ذاك الكان على الطريقة إلى اخثرتها الى عيد الديروز فتذهب وناخذه لتعدءه المياة ضحية للثار الفاضبة عليه اكثد من كل انببان ومن جاء لافرجة عليه من قومنا فقدمه ليتفرج ويمتبر به ويبينه ولكن من جاء من جاعة العرب فاقبض عليه وارسله الي واذا جاء عمر العيار شيطان العرب فامسكه حالا فتاخذ الحزاء الذي ما فوقه جزاء عسى ان الثار تساعدنا فنحرق الاثنان معأ ثم ان متنك احضر الامير جزة اليه وامر ان تذبح ستة جواميس وتسلخ جاودها عن حلمها وتدفع الطاود اليه ففسلوا فاخد الد الاول ونزع عن الامير ثيابه ولفه به من كثفه الاين الى كدمه وهكذا الثاني والثالك حى له بااستة حلود والامير صابر على هذه الاهانة غير مبال بالاوجاع والاثتال لانه كان حمل جمما من الحديد لايل ولا يكل ومن بعد ذلك حماوه على بغل وساروا يه ومن حوله العساك النارسية ولا زالوا حتى جاغوا وادي خراسان وهو المكان الذي تعين لعذاب حمزة العرب » ومجال وصرهم الى هناك اذ التجارون في اقامة المصلي لؤاءوا بثلاث خشات كميرة عالية طول الواحدة منها نو عشسرين ذراءا اركزوا الطرف الاول مثها بالارض على شكن مثلث وقرنوا روأسها الى بعضها وربطوها بالمسامير وععلوا في اعلاها كرسيا ومجاني الكرسي خشبتين صغيرتين وجاءوا بالاميد فاجلسوه على الحكرسي وربطوه بالشبتين وعملوا سلما من الارض الى اعلى الخشبات المدذكررة وثر كوه فوقها يقامي العذاب الال لا شيء يظله من شمس التهار بطوله ولاشيء تيه من البرد طول الليل ايضا وهم في اوقات الاكل يقدمون اليه الطعام والماء لباكل ويشسرب فلا يوت قبل عيد التيروز وكانث الاخبار قد وصلت الى كل حزة الثالك ه

Halaman tidak diketahui