وه بها من قبلك وخابرها في هذا الشان فانا لا ادغل ولا اخرج في ذلك ولا علاقة لي به ولس من اللياقة ان ابعدها عن زوحها ولا عن ابيها فافعل دنفسك ماانت فاعل واذاجاء الإمير و لامي اعتذر اليه بانك اخذتها بار غم عني ولا علم لي بذلك.
فلما سمع القائد يمسكان وجود ٠هردكار ارسل عبار! من الذين صحيره واعره ان يقيض عليبا بالرغم وتحضرها الى معسكر الأعجام دون ان بالي ما الى نصيد وسار العيار إلى التصر المذ كور وكانت ابوابه مقفلة قتسلق جدرائه وسقط الى وسطه وحاء فتاوه ٠. و كاننث مهردكار يي ذاك القصر مقيمة على الراحة والانفراد والاطمثنان من معاشرة وجوه الئاس والنظر اليهم ولكتها حزينة من كره زوجها لها وهي لا تحب ان ثاقي اللوم عليه لعدم امانته في حبها بل كانت ثعرفه ان اللوم في ذلك على الموادث والاحزان التي شيعت عقله وتوكد انه لا بد من ان ينثبه الى نفسه ويرجع الى عقله فيعض اصابعه ندما ويرجع اليها معتذرا وهذا الذي كان يسليبا في انفرادها ووحدتبا وتجعلبا ان تداوم على الانفراد وكانت محبة الاءيد لاتزال على حالها في قلبها ولم ينقص منها شيئا بل في كل يوم مضي عليها في بعدها عنه تتحرك اكثر وتميل باكثر من الاول وه تتمنى ان تعرف كيف حاله مع ابيا وتوكد انه اذا ما جاء هو حلب يجيء عر العراد او الشاهذئب ير جع 1 او بطمئها عن الهم ٠ وفي نقس ذاك اليوم حلست فى وسط الثثاء وقد شعرت من نفسها بانقباض وضيق صدر وصارت الدئيا في عيني,! سوداء ولا تعرف لذلك سما وعفلم عليها الامر وخافت ان يتكون وقع على الاءيد متكروه وكانت طول الوقت تتساقط الددوع من اعيتها وتتحدر على خدها بالرغم وقد تذكرت كل ما مر عليها في حياتها من هناء وعثاء ومر على فتكرها حوادثها مع الايد وكيف كان بها و من المرات قد التى بنفسه الى الاخطار من اجلبا وقد تعذب كثيرا قبل ان حصل عليه! وبعد ان حصل عليبا بق على حبه واحتمل ٠١ احتمل ول يرض اهانتها ولا تسليمها الى ابيبا فتكانت هذه الافتكار تسايبا احكنبها ما كانت قنع عئها انقياض صدرها وذهاب قلمبا وهي خائفة من حادث حديد لانبا
Halaman tidak diketahui