346

Sirat Amir Hamza

Genre-genre

١و ما جرى من اول تمره الى هذه الايام قد تركبا ول يعد يفتكر بها وطردها كانبا عدوته مع اها من احسن نساء هذا العصر المفردات بالادب والحسكية وخاوص الئيه فا من امل بالبقاء وقد عزمت كل العزم على السفر فاحضري ثيابك واركي في المال . ثم انه ركب واركب امه وركب الصيصان وسار بالساكر من تلك الناحية تاركا اباه ومن معه ولم يودع احد! ولا رأى باقي النرسان فمله اقتدوا به وساروا الى بلادهم واوطاهم حكل واحد في طريق ولميبق ممع الاميرالا الماياة فارس وهم رجاله الاخصاء الذين جاء بهم من مسكة اي الذين ولدوا معه وتربوا معه ورافقوه فيكل اسفاره ونظر تمر العيار الى هذه الكالة فحزن كثير!

وظن ان الارض قد انطبقت على رأسه وان روحه اتسلخت من جسده وحزن كثير! وتأكد فناء اخيه وقرب زوال نمه ودام على مثل هذه الخالة الى الصباح وفي الصاح خرج الاميد حمزة من صيوانه ونظر الى ما حوله ينا وثالة فلم ير احد! فتعجب ودعا باخيه تمر وقال له اين العساكر والفرسان فافي ارى الارض خالية وما من احد من انصارنا فيها ٠ فال انهم ناوا عنك ما رأوك قد ارسلت علم بيسكار الاشتبار وائنك نويت على تفريقهم ولم تصغ الى نفسك ولا وعيت الى قبر عدوك وقد سلمت بع بيتكار الاشتبار وتئازات عن مبردكار ولم تعد تعرف ماذا تصنع فغاظهم ذنك وفرقهم شرق وغريا شاللا وجتورا كل واحد الى بلاده ولميبق من امل باجتاءهم مرة ثانية فهلم بنا نسير نحن الى متكة فنقم هناك وزيحانفسئا من الثال والقيل ومن الخرب التي كادت تلك جسمك وتعدهك الراحة وهذا خير لك من الموث بيد الاعداء ٠ فال ان كان راح الفرسان فهم احرار ولا اقدر ان أمتعوم لكن كيف راح أبني رسكم وهل اطاعهم على التخي عني وتري وحدي ٠ قال انرستم سار في الاول ولاراه الجميع اقتدوا بهوثفرقوا فشعر اذ ذاك الامير بصعوبة مركزه واضطرب اضطرابا عظيا ووقع الارتباك وكان صدا الى نفسه مدة وقال لعمر لا بأس من ذلك تكن اخبرفي هل سلدت مبردكار الى ابيها قالنعم حيث امرتني فأجريت امرك . فصاح هن الالم ولطمعلى

Halaman tidak diketahui