44 :
ذلك وكتب في الال الى حمزة كتابة يخإره بوصول بثله ويطلب اليه علم بيكار الاشثبار ودفع الكتابة الى عمار من العيارين الذين كان قد ارسلهم في الاول واوصاه ان يدفع كتائته الى الاميد وهو متفرد بنفسه عن العرب وينظر ماذا يسكون من امره ٠ فاخد العبار التكتاب وسار في الطال الى ان دنا من الامير فوجده في صيوانه فدغل عليه واعطاه الكتاب فقراه ووضعه في جيبه وقال لقد اصاب كسرى فاننا اخذنا بئته ولمندفع لها عبرا ولا صداقا وما ذلك الا من قصور مني وهو الان يطلب علم بيكارالاشتبار فلا بد من ان ارسله اليه وماذا ياترى ينيدني اذا بقي عندي وقد ذهب كل ما هو عزيز لدي فثل اولادي وكثر المزن علي" وهجرتني مبردكار وم يبق من امل برجوعها ال" ولا ترضى ان ثراي فيا بعد قاذا افعل في العلم وفي كل م هو موجود عندي بعد زوجي واولادي فبل ارطى بعناد كسرى بعد الان وزوجتي عنده ويخيرني بانه يتكرمها ويحسن «ثواها
ث انه دعا باخيه عمر وقال له ابعث بعلم بيتكار الاشتهار الى كسرى انو شروان في الال وسلمه الى رسوله فسمع تمر هذا التكلام وهو باضطراب ونزل على داسه نزول الصواءق وقال له .اذا تريد اتريد ان نمل خاقة رابك ارسال العلم الاكبر فليكن موكد! عندك ان في الساعة التي ترسل بها هذا العلم يتفرق عنك اللكمير والصغير ولا سما مم الان يسكدر مك لاجل مبردكار فحكفى ما فعلت وانت ساع, الى هلاكك وهلاكنا الا تعلم انعدونا هو كسرى انوشروان صاحب التاج والايوان ومن الواجي ان لا تستحقره ولا تتبامل في امر انفستا فهو يختال على تفربقنا وهلاكنا فاحذر من ارسال العلم وع. الى نفسك . قال قلت لك ارسل العلم المذكور فلا عدت ترجعني قط وهاك الرسول فسلمه اياه وابعث «عه بالرجال توصله الى المديئة فوقعممر في الخبال وتاكد لديه ان التحمى قد احاط بهم وان ايام الاميد قد انقضت حيث قد خسر وعيه وم يعد يعرف ماذا يصنع ثم ان السادات اجتمعوا بالامير وجعاوا يتعطفون اليه ان لايرسل عام
Halaman tidak diketahui