الى يروع جيوش" اللادثات يراعه ويفني الاعادي قبل اسيافه الذكر الى بابه تسعى الملوك وان غدت2 تعدى اليها القثل والتبب والامر تقد شبدت اهل الالك انه مليك له فوق قدرهم قدر فق كان مثل الدهر يطشا وسطة يرجى ولحثى عنده التفع والضر فتى طبق الارض البسبطة جوده ففي كل قطر من نداه بها قطر فى لنظه مع ,أيه ونواله يجيء ارتالا لا ينلفله الفتكر فتى لم يرنح نشرة الكبر عطفهء ومن بعض ماقد ناله يحدث الكير فق لم يدع في عبجة المجد حسرة مدى الدهر الا ان يطول له العمر تقاصرت الاشعار عن وصف رزثه لقد خل حى دق عن وصفه الشعى طواه الثرى من بعد ما شرف الثرى ولمر طورا قبله ضمه التبر احاط به الأسون يغون طبه وقد حارت الافهام واشتغل السو وراءوا بانواع العقاقير برءعه وهل يصلح العطارماافسد الدهر وما يسلي النفس حسن انتقاله عفيف ازار لايشناط به وزر فيا دوحة المجد الي عند ما زوث | سمت وثت في المجد اغصاءها اضر ترتبت الاحران فيك مراتبا بقلبي ورقم الصبد من بينها صفر سأبتكيك طول العمر حتىاذاوهت ساوك عقود النظم المجدني النثر عليك سلام الله ما ذكر اسمتكم وذلك بين الئاس آخره اللشر وكان الامير رست ينشد وفي قلبه هيب نار واضطراب على الخيه ول يبن .له اخ وعلى خالته مهرد كار الثي كان يحبها كحه لوالدته وهي كذلك تبه ححبة الام لاولد وقد صمم النية انه اذا بي اباه مسر ا على ابعادها عن العرب وارجاعا الى الفرس يأخد امه ورجاله ويرحل الى بسلاده ويترك اباه وكذلك فرسان العرب وملوكبا فانهم كانوا يجزن على ملتكهم وعلى مبردكار اللزينة المسكرنة وبغيظ من اميرثم حمزة وقد ترجح لديهم ان ما من وسيلة للبتاء بقربه وانه اذا بقي على حاله رحلوا عنه ويقر كونه يرحل الى مسكة المطهرة ثم
Halaman tidak diketahui