لب
هارون ان ينعم عليه ويسكافيه فامتنع وغاب عنهم ودجع الىالامير حمزةعراخيده ها ذعل وانه وجد هارون حيا ولو تآخر ساعة لكان مات شرب كاس الاقات فطلب الامير ممه ان يأخذه الى مدينة الإددع الى هاروت البطل المجئون ٠ قتاليت له اسما بر يكيف ذهب الإن ولا تقيم عندي ولو على الاقل خسة عششر يوما فاجاب الامير طلببا واقام عندها كا طلبت
هذا ما كان من الاديد واما ما كان من العرب فائهم بقوا في مسكائهم وقد تحكاثرت عليهم اخبار ثري طاووس وهم بتكدر ٠ن جهة الاميد لا يعرفون ماذا جرى عليه ولا ما اصايه ويخافرن من ان يقع عليم امر في غيابه ولا طال امر.
الامير دما السلطان بالامير عبر العرار وقال له اذهب اكشف تنا شير الامير لان افتكار العرب مشغلة عليه جد! ويخافون ان يأئي ترك طاووسقبل رجوعه. قال الي كنت مزمع على المسير وسأسير ءن هذه الساعة ,ثم أنه خرج ٠ن حضرة " الساطان وسار يقصد بلاد البردع الى ان وصلما فوجد الرعيان في مكاتهم ولا رأره عرفوه لاذه كان لابس تياب الدراوبش فسلم عليهم وساموا عليه وقالوا عند ما حلت قدءاك هذه المديئة كدت تربها . قال لاي شيء وما السبب بذلك قالت أنه سد ان فارقناك بايام الى بلادنا الامير خرة المشرور وجرى بدثه وبين سيدتا محر ليه عظيمة انق رأسه رهرب وكذلاك سيدنا انشق رأسة وواع باليأسوقرب من الموت فشفاه طبيب فريب والطيد لله مار من السالين تال اما عرفت ماذا صار بالامير حمزة قالوا كلا وجل ما ذعرفه انه فر به الطواد حتى غاب عنا ٠ فتتكدر حمر من هذا الخبر وخاف أن يكون قد لق باخيه سوء او ريا مات وها من مغيث ينثه في تلاك الارض و انطاق في ذاك البر ينتش على الامير في البراري القذرة لانه م يره في الطرقات وذها هو على ٠ لي ذلك رى اليتظان جائلا في تلك البراري وهو يرعى من عشب الارض فتقدم منه فنفر فصام به فعرف صوته ولقدم "+ وجعل يقيله واطواد ياحس له يديه ووجهه ويشمه . وتمر يبكي لانه لا يعرف شيثا عن اخيه وقد ظن انه مات وشرب كاس الافات . فقال للجواد الي اقمميالله
Halaman tidak diketahui