Simt yang Berharga dalam Kepujian bagi Ibu-ibu Para Pemercaya
السمط الثمين في مناقب أمهات المؤمنين
Genre-genre
خلق الله إليك ... عائشة بنت أبي بكر الصديق - رضى الله عنه . ، وآما الثيبت ف «سودة بنت زمعة» قد آمنت بك واتبعتك ..، قال : فاذكريهما على .
قالت : فأتيت أم رومان ..20- الحديث - ، وقد تقدم فى باب عائشة ،- رضى الله عنها. ، وفيه : أنه عقد على عائشة قبلها .
قالت سودة :
و ثم انطلقت إلى سودة . وأبوها شيخ قد جلس على الموسم ، فحييته بتحية أهل الجاهلية ، فقلت : أنعم صباحا ، فقال : من أنت ؟ قلت : خولة بنت حكيم؛ قالت : فرحب بي، وقال ما شاء الله أن يقول ؛
قالت : فقلت : محمد بن عبد الله بن عبد المطلب يذكر سودة ابنة زمعة ، فقال : هو كريم .. ، فما تقول صاحبتك ؟ قلت : تحب ذلك ، قال : فقولى له فليأت .
قالت : فجاء رسول عبل فملكها .
قالت : وقدم عبد بن زمعة وجعل يحثو على رأسه التراب ..، وقال بعد أن أسلم : إنى لسفيه يوم أحثى على رأسى التراب أن تزوج رسول الله لله سودة ] .
- خرجه أبو الجهم العلا الباهلى مختصرا ، وخرجه صاحب فضائل أبي بكر الصديق - رضى الله عنه - مستوعبا، وخرجه الملا في سيرته مستوعبا ، وزاد في أوله :
[قالت : ثم ذهبت إلى سودة بنت زمعة فقلت : ما أدخل الله عليكم من الخير والبركة ، قالت : وما ذاك ؟ قلت : إن رسول الله أرسلنى إليك لأخطبك عليه ، قالت : وددت ذلك ، ولكن أدخلى على أبي واذكرى له ذلك.
- وكان أبوها شيخا كبيرا قد أدركه السن وتخلف عن الحج - فدخلت عليه وحييته بتحية الجاهلية ...] ثم ذكر معنى ما بقي؛ وذكر فى آخره :
Halaman 162