Simt yang Berharga dalam Kepujian bagi Ibu-ibu Para Pemercaya
السمط الثمين في مناقب أمهات المؤمنين
Genre-genre
قالت ثابت : قلت لابن أم سلمة - رضى الله عنها - : ما أعطى ثلاثة ؟ قال : أعطاها جرتين تضع فيهما حاجتها ، ورحي ، ووسادة من أدم رحشوها ليف . ثم انصرف رسول الله عوللته. ثم أقبل رسول الله متلع « يأيتها ... فلما رأته وضعت زينب - أصغر ولدها فى حجرها ، فلما رآها انصرف ... وأقبل رسول الله علالم بأتيها ، فوضعتها فى حجرها . .. ، وأقبل عمار مسرعا بين ايدى رسول الله عللكم فانتزعها من حجرها وقال : هات هذه المقبوحة التى قد منعت رسول الله حاجته . فجاء رسول الله علله فلم يرها فى حجرها . قال : أين زتاب !2 قالت : أخذها عمار. فدخل رسول الله عيلم على أهله . قال . وكانت في النساء كأنها ليست فيهن، لا تجد ما يجدن من الغيرة) - أخرجه بهذا السياق هدية بن خالد القيسى والملا فى سيرته ، وصاحب الصفوة . وخرج أحمد والنسائى طرفا فيه ؛ ومعناه فى الصحيح . وفيه دلالة على أن الابن يلى العقد على أمه ..، وعندنا أنه إنما زوجها بالعصوبة لأنه ابن عمها ، لأن أبا سلمة - عبد الله بن الأسد بن هلال بن عبد الله وأم سلمة - رضى الله عنها - بنت سهيل بن المغيرة بن عبد الله ولم يكن من عصبتها أحدا حاضرا غيره . وذكر الملا فى سيرته أن ابنها حال تزوجها كان غلاما لم يبلغ ، ولا أراه يصح ؛ وذكر هو وغيره فى طريق آخر أن أم سلمة - رضى الله عنها - قالت : - (لما انقضت عدتى استأذن على رسول الله عللهم وأنا أدبغ إهابا ، فسللت يدى منه وأذنت لرسول الله ع ، ووضعت له وسادة من أدم حشوها ليف ، فقعد إليها ، فخطبنى إلى نفسه ، فلما فرغ من مقالته قلت : يا رسول الله إنى امرأة
Halaman 138