(سي) وروي(1) أن المصلي كان عبد الرحمن بن عوف. وروي أنه كان فيهم أبو بكر وعمر رضي الله عنهما، ذكر ذلك (عط) (2). (44] ({ألمتر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتلب يشترون الضلالة ...} الآية . (سه)(3) : هو رفاعة بن زيد بن التابوت، كان يقول للنبي : أرعنا سمعك حتى نفهمك، فإذا سمع لوى لسانه(4) طعنا في الإسلام. فنزلت فيه: لا ليا بألسنتهم وطعنا في الدين )(5).
Halaman 328