175

Rasa Kecur

الشعور بالعور

Penyiasat

الدكتور عبد الرزاق حسين

Penerbit

دار عمار-عمان

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٠٩هـ - ١٩٨٨هـ

Lokasi Penerbit

الأردن

اثْنَي عشر عدلا من الْكتب فَأَعْطَاهَا الْخَطِيب شَيْئا وَأخذ بعض الْكتب وَكَانَ حسن المحاضرة وَمن شعره (قل لمن عاند الحَدِيث واضحى ... عائبا أَهله وَمن يَدعِيهِ) (أبعلم تَقول هَذَا ابْن لي ... أم بِجَهْل فالجهل خلق السَّفِيه) (أتعيب الَّذين هم حفظوا الدّين ... من الترهات والتمويه) (والى قَوْلهم وَمَا رددوه ... رَاجع كل عَالم وفقيه) وَمن شعره فِي أَبْيَات (تولى الشَّبَاب بريعانه ... وَجَاء المشيب بأحزانه) (وان كَانَ مَا جَار فِي سيره ... وَلَا جَاءَ فِي غير ابانه) (وَلَكِن أَتَى مُؤذنًا بالرحيل ... فويلي من قرب ايذانه) (وَلَوْلَا ذنُوب تحملتها ... لما راعني حَال اتيانه) (وَلَكِن ظَهْري ثقيل بِمَا ... جناه شَبَابِي بطغيانه) ٦٤ - مُحَمَّد بن يزِيد الخزرجي لقبه عَليّ بن الْمَهْدَوِيّ الكسروي وَأخذ عَنهُ وَهُوَ الْقَائِل (يَا ابْن من يكْتب فِي الاعناق ... من غير دَوَاة) (لم يكن يكْتب فِيهَا ... غير خطّ الالفات) يُرِيد أَن اباه حجام وَالله ﷾ أعلم

1 / 212