أحط ولا أغبى من اللؤم في الناس
وما الحيوان الماكر الواثب الذي
يرديك ما بين الخيانة والياس
بأبشع في غدر من اللؤم في امرئ
تناسى أخاه في المرارة والياس
علام اقتتال الناس والدهر ضاحك
عليهم وكل كالجريح بلا آس؟!
لننعم من الدنيا ولكن كأننا
ضيوف فما نغرى بحقد ووسواس!
يلاطف بعض بعضنا وجميعنا
Halaman tidak diketahui