47

صاغها الرب بين لهو وجد

ثم أوحى إلى عباقرة الحس

ن ليحظوا بلهوه المستمد

إن سكر الأرباب أعجب ما يو

حي بدنيا من انحطاط ومجد!

يلمح الشاعر المفاتن فيها

والمهاوي لألف رب وعبد

بسمت لي، فقلت: يا بسمة الخل

د أطيلي المنى وإن كن لحدي

وحبتني من خلسة الحب بالفذ

Halaman tidak diketahui