Carian terkini anda akan muncul di sini
الشعاع الضائع
أبليت أنفس أعوامي على حرق
فما حياتي بقلب جد محترق؟
ما كان يوما ليرعاني ويرحمني
فعشت مثل أسير اليم في قلق
مكافحا، وهو في أمن يخال به
وكل يوم له لون من الغرق!
ماذا استفدت وما جدواه من شجني
ومن عناء بلا حد ولا رمق؟
قد كاد يطفأ إشعاعي ولا عجب
Halaman tidak diketahui
Masukkan nombor halaman antara 1 - 481