وأنا الذي هد السقام كياني
ورأيت كيف تموت آساد الشرى
وعرفت كيف مصارع الشجعان
ووجدت في ذاك الخيال عزائما
ما للمنون بدكهن يدان ••• «وجعلت تسألني الرثاء فهاكه
من أدمعي وسرائري وجناني»
لولا مغالبة الشجون لخاطري
لنظمت فيك يتيمة الأزمان
وأنا الذي أرثي الشموس إذا هوت
فتعود سيرتها من الدوران •••
Halaman tidak diketahui