الكلام في المجاهدات وأقسامها وشروطها اسالكها ، كما لا يستصعب على الصي طريق الشدي ، ولا على التحل بنساء بيته السدس : أغطى كل شيء خلقه ثم هدى [طه: 530) . فالله تعالى يتولى اطعامه وسقيه بما شاء من إمداده وأما حال المسكين الني ليست هذه المشاهدة من فطرته(1) ، ولا من جيلته والعوائق عنها مكتنفة به ، فهو يرتقي - بالتلفت إلى شيء من هذا الكشف وطلبسه ، اولو كان دون مراتب الأنيياء صلوات الله عليهم - مرتقى صعبا ، وخطرا عظيا ، هذا الع ما فيه من للمهالك والعوائق التي يجب الحذر منها(1) باجتنابه كما قدمنا ذكره (1) في د: " ليست هذه الغطرة المشاهدة من فطرته* .
(7) ي د : " حذرحاه ، وفي حامش ج : " حذرها " نسخة.
Halaman tidak diketahui