إلا خيال سعادة قد أقلعت
ووداع أحباب ودمع مسافر
اثنان في سيارة
العمر أكثره سدى وأقله
صفو يتاح كأنه عمران
كم لحظة قصرت ومدت ظلها
بعد الذهاب كدوحة البستان!
وتمر في الذكرى خيال شبابها
فكأن يقظتها شباب ثان
من ذلك الطيف الرقيق بجانبي
Halaman tidak diketahui