أنا الواد اللي حزنه فيه، مقدرش يوصل منتهاه.
أنا الواد اللي مات ف الثورة وكانت واقفة تستناه.
وتنادي،
بكل الخبث الواضح جدا:
حبيبي!
أنا زي البحر ف كل مكان.
فيرد عليها،
بذكاؤه الواضح جدا جدا:
إزاي بتكوني ف لون البحر،
والبحر ف عمره ما كان ألوان؟!
Halaman tidak diketahui