Sharah Muqaddimat Tafsir Suyuti
شرح مقدمة التفسير (النقاية) للسيوطي
Genre-genre
Ilmu Al-Quran
Carian terkini anda akan muncul di sini
Sharah Muqaddimat Tafsir Suyuti
Abdul Rahim Al-Iraqi d. 1450 AHشرح مقدمة التفسير (النقاية) للسيوطي
Genre-genre
الكلام على النوع: السابع: المؤول، والثامن: المفهوم، والتاسع والعاشر: المطلق والمقيد، والحادي عشر والثاني عشر: الناسخ والمنسوخ، والثالث عشر والرابع عشر: المعمول به مدة معينة، وما عمل به واحد، والفصل والوصل، ومن أنواع هذا العلم: الأسماء، والمبهمات ...
الشيخ/ عبد الكريم بن عبد الله الخضير
ويفرق المؤلف بينهما من وجه آخر أو من وجوه:
يقول: "الفرق بينهما: أن الأول حقيقة، والثاني مجاز"، إيش معنى حقيقة؟ يعني تناول اللفظ مطابق له في العام المخصوص، في العام المخصوص {والعصر* إن الإنسان لفي خسر} [(1 - 2) سورة العصر] الأصل {إن الإنسان لفي خسر} جميع الناس، فلفظ استعمل فيما وضع له ليتناول جميع الناس، نعم لكن جاء التخصيص بالاستثناء {إن الإنسان لفي خسر* إلا الذين آمنوا} [(2 - 3) سورة العصر] فدخله المخصص بالاستثناء، فهو لفظ استعمل فيما وضع له بينما قوله: الناس في قوله: {إن الناس قد جمعوا لكم} [(173) سورة آل عمران] وفي {الذين قال لهم الناس} [(173) سورة آل عمران] هل هذا اللفظ استعمل فيما وضع له أصلا ليشمل جميع الناس؟ لا، لم يستعمل فيما وضع له، وهذه حقيقة المجاز عند من يقول به، والمؤلف يقول به.
Halaman 1