Sharh Kitab al-Tawheed min Sahih al-Bukhari - Al-Ghunayman
شرح كتاب التوحيد من صحيح البخاري - الغنيمان
Penerbit
مكتبة الدار
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤٠٥ هـ
Lokasi Penerbit
المدينة المنورة
Genre-genre
Halaman tidak diketahui
(١) انتزاعًا من خطبة " الاعتصام" للشاطبي (ص٢) .
1 / 3
(١) معناه: جمعها لي فرأيت أقصاها من الشرق ومن الغرب. (٢) المقصود بالكنزين: كنز الفرس، والروم، الأحمر: الذهب، والأبيض: الفضة. (٣) أي: يهلكهم جميعًا، ويستولي على بلادهم، وذراريهم، وأموالهم. (٤) أي: لا أرسل عليهم عذابًا يعمهم، ويستأصلهم. (٥) "صحيح مسلم" (٤/٢٢١٥) رقم (٢٨٨٩) .
1 / 4
(١) الآيتان ٨٢، ٨٣ من سورة ص. (٢) الآية ٣ من سورة المائدة. (٣) الآية ١٨٠ من سورة الأعراف.
1 / 5
(١) "سنن ابن ماجه" (١/٤) رقم (٥) . (٢) الآية ٨٩ من سورة النحل. (٣) الآية ٦٤ من سورة النحل. (٤) الآية ٤٤ من سورة النحل.
1 / 6
(١) الآية ٣ من سورة المائدة. (٢) رواه ابن جرير بسنده، انظر " تفسيره" (٩/٥١٨) ط المعارف.
1 / 7
(١) انظر "صحيح مسلم" (١٢/٢٣٣) شرح النووي، في الإمارة، باب وجوب الوفاء ببيعة الخلفاء الأول فالأول، وابن ماجه في الفتن، انظر (٢/١٣٠٦) رقم (٣٩٥٦)، والنسائي في البيعة (٧/١٥٣) . (٢) البخاري، انظر "الفتح" (٧/٢) و(١١/٢٤٤، ٥٤٣) .
1 / 8
(١) الفتوى الحموية، ملخصًا، انظر "مجموع الفتاوى" (٥/٧٠٦) .
1 / 9
(١) معبد الجهني البصري: تابعي، كان داعية في ضلال، قال الدارقطني: حديثه صالح ومذهبه رديء. تكلم فيه كثير من السلف من أجل قوله بنفي القدر، قتله عبد الملك سنة ثمانين. انظر " تهذيب التهذيب" (١٠/٢٢٥) .
1 / 10
(١) عداده في التابعين، قتله خالد بن عبد الله القسري على الزندقة، يذكر أنه جعل في قارورة ماء وترابًا، فاستحال دودًا، فقال: أنا خلقته. وهو فارسي، قتل سنة ١٢٤، انظر " البداية والنهاية" (٩/٣٩٤) . (٢) " مجموع الفتاوى" (٥/٢٠) . (٣) "خلق أفعال العباد" (ص٢٩-٣٠) ورواه عثمان بن سعيد في "الرد على الجهمية" (ص٢٥) .
1 / 11
(١) الآيات ٢٠-٢٤ من سورة الزخرف.
1 / 12
(١) الآية ٢٣ من سورة الجاثية. (٢) الآية ٥٠ من سورة القصص. (٣) "مجموع الفتاوى" (٧/٣٨٤)، وذكره المقريزي في "الخطط" (٣/٣٦٠)، وسيأتي، وأما ما ذكره أبو لبابه حسين في كتابه "موقف المعتزلة من السنة" أن معبدًا أخذ مقالته عن نصراني من أهل العراق أسلم ثم تنصر، نقلًا عن أدب المعتزلة، ففيه نظر، إذ هو خلاف المشهور.
1 / 13
(١) هذه الأسماء فيها اختلاف بين النسختين من "الفصل" المحققة والمطبوعة سابقًا، ففي القديمة "ستقادة" و"استاسيس" والملقب بـ " خداش" و"أبو مسلم السراج" ولم يشر المحققان إلى هذا الاختلاف. (٢) لم يقع على علي بن أبي طالب ظلم من الصحابة كما زعمته الرافضة، وإنما هو شيء اختلق للتشنيع والوصول إلى المقصد الخبيث. (٣) يجوز أن يكون عبد الله هذا يهوديًا، لم يشف حقده ما فعله من إفساده دين من أفسد دينه، فدخل في الخوارج ليروي ظمأ حقده بدماء المسلمين، فالله أعلم.
1 / 14
(١) إن فعل هذين الرجلين يدلنا على أن هناك منظمات تتعاون على حرب الإسلام من اليهود والمجوس وغيرهم، كما أشرت إليه قبل ذلك. (٢) "الفصل" (٢/١١٥-١١٦) وانظر "المحققة" (٢/٢٧٣-٢٧٤) .
1 / 15
(١) "خلق أفعال العباد" (ص٣٠) . (٢) "الرد على الجهمية" (ص٢٥٩) "عقائد السلف". (٣) الآية ٥ من سورة طه. (٤) "خلق أفعال العباد" (ص٤٦)، وانظر: "عقائد السلف" (١٢٨-١٢٩) .
1 / 16
(١) الآية ٧٦ من سورة النساء.
1 / 17
(١) مقصوده: أنهم لم يسألوا عن مثل اليدين والوجه والنزول والاستواء ونحو ذلك، مما يدل على أنهم فهموا أن هذه الصفات على ظاهرها المفهوم من لغتهم، مع علمهم انتفاء المماثلة فيها لصفات الخلق.
1 / 18
(١) "الخطط" للمقريزي ملخصًا (٣/٣٠٩-٣١٤) .
1 / 19
(١) "فجر الإسلام" (ص٢٦٩) . (٢) "تاريخ الطبري" (٤/٢٨٣) . (٣) الآيتان ١١٨، ١١٩ من سورة هود.
1 / 20
(١) "تفسير الطبري" (١٥/٥٣٤) ط المعارف. (٢) المصدر السابق، (ص٥٣٤) . (٣) الآية ٩٩ من سور يونس. (٤) "تفسير ابن كثير" (٤/٢٩٠-٢٩١) ملخصًا، ط الشعب. (٥) "السنن" (٥/٤) رقم (٤٥٩٦)، ورواه الترمذي، "التحفة" (٧/٣٩٧)، وقال: حسن صحيح، وابن ماجه (٢/١٣٢١) رقم (٣٩٩١) .
1 / 21