Sharah Kafiya
شرح الكافية الشافية
Penyiasat
عبد المنعم أحمد هريدي
Penerbit
جامعة أم القرى مركز البحث العلمي وإحياء التراث الإسلامي كلية الشريعة والدراسات الإسلامية مكة المكرمة
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤٠٢ هـ - ١٩٨٢ م
Carian terkini anda akan muncul di sini
Sharah Kafiya
Ibn Malik d. 672 AHشرح الكافية الشافية
Penyiasat
عبد المنعم أحمد هريدي
Penerbit
جامعة أم القرى مركز البحث العلمي وإحياء التراث الإسلامي كلية الشريعة والدراسات الإسلامية مكة المكرمة
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤٠٢ هـ - ١٩٨٢ م
(١) هـ "وقد ذكر". (٢) قال سيبويه في الكتاب ١/ ٣٩٧ في "باب لا تكون "هو"، وأخواتها فيه فصلًا، ولكن يكن بمنزلة اسم مبتدأ". وذلك قولك: "ما أظن أحدًا هو خير منك" و"ما أجعل رجلًا هو أكرم منك" و"ما إخال رجلًا هو أكرم منك". لم يجعلوه فصلًا، وقبله نكرة، كما أنه لا يكون وصفًا، ولا بدلًا لنكرة. وكما أن "كلهم" و"أجمعين" لا يكرران على نكرة فاستقبحوا أن يجعلوها فصلًا في النكرة، كما جعلوها في المعرفة؛ لأنها معرفة، فلم تصر فصلًا إلا لمعرفة، كما لم تكن وصفًا ولا بدلًا إلا لمعرفة. وأما أهل المدينة فينزلون "هو" ههنا بمنزلة بين المعرفتين، ويجعلونها فصلًا في هذا الموضع، فزعم يونس أن أبا عمرو رآه لحنا وقال: "احتبى ابن مروان في ذه في اللحن"، يقول: لحن وهو ورجل من أهل المدينة، كما تقول: اشتمل بالخطأ، وذلك أنه قرأ: "هؤلاء بناتي هن أطهرَ لكم"، فنصب". (٣) هكذا في الأصل وفي ك وع وهـ "فالبصريون".
1 / 244