============================================================
) قوله بقتض كون المراد منه هو 31 البعنى الاول وذلك لانه بعله محسوسا) واليرسي ين اتليقيان الحمة بالكبا الكان فانمر لفه البم بي الفى اول الفصل الاولمن القالة السامسنسن المقابلة للكيفيات المحسوسة وايضاالقسم الثانى من الجملة الأولى من قاطيغورياس الشفاء واما الذى بسن ر بكونه مصورة وخلقة هو الشكل من ميث هر ممسوس فى جسم طبعى اوصناعى وغصوصا الملت ولم ب الطاملر الخموراى ا بالمسر وذلك بان يلون له لون ما يكون الفه الطون ملقة رسدره الخلقة مقولة بحسب الشمرة وبحسب المقية الألمر ان الل مقول مسيعض ون العراد منه هو المعنى الاول فبران مادكره الشبخ ميناك الشمرة والحقيقة (سيد رممه الله ماهو بجسب الظاهر المشهور وما بقنضيه التحقيف ماذ كره بعد ذلك وحقق مكمشى الما الل النو لان الذكل الذى س الليف مو با ليعى الابي (والالى ) لاربه الابس ومعتبر فى الخلقة (سيد رممه الله * 3) قوله والثالث كما لسر يروقد يوردال لالنهما على اضافات عارفه الاضا فان (والثالث كا لسرير الذى يعتبر ممل ان السر ير لابلك الرير اي تت مامنه نرع من النتيبة) الانلانى الابرا النبية )الامراء الش أل تماا ال النسن و نمت مامه بلانسمعلن رسره نريب مسس يسا النسبة اذ يستلزم ذلك تقوم الجوهر بالعرض وجاب بان المتنع تقومووهو امر نسبى عبر مستقل بنفسه (والماءبة انكانت نوعا محصلا) اى بالعفي النزالم بعالعا مر ع ا والمحل ر* افى الطاري وف المراش القطيبه على مثنى انه سينان بومد عليه مواطآة (سيد رحمه الله تعالى * ها قرله على سعتى آنه الح والسبة ب الاربل يبلم عل اله كالموان البالق ملاف الخراب الايع بين النفسيرين الصوم من ومه وذلك فان لا بومد الامغار نابفصل وايضا كل وامد من المبوان والنالطق مزما
ظاهر (ميري رصدق عليه بخلاف المحيوان الابيض (ففى المقيقة) واقول فيه نظرلان ) قوله بلا انضمام فصل فعلى مابمكن ان يوجد فى الخارج بلا انضمام فصل البه لا يجب ان يكون مزؤه الصناة لبسي يوها فيعطل ل ا بام قول ا *دا فى المارع لمو اران لابوهد املا جلان التوع المعل على ما المس وجزؤها يجب آه والظاهران المحصل بناتل علم النعسير وان الرا* مناال ( ومر وعام اى مرز الماعبنة المقين النى مى السرع المصط ما ذعره الشارح (بيد ر(يجب ان يكون موجود الان جزء الموجود موجود) وايضامقابل الماهية تول لاب الميوان الايض امل غلالاعبار بة قديكرون ما مي تويية كالانسان وقد يكون مابية منيية الميوان ااتامل الفتل اامر اليواي الانيع يالم لالجه زان بري بالسرع في قوله يوهابميلا الرع ااميلام لر امر ار و الب اير رمت يصس بيمد الهوق ال ليس النا لانس في الوجود لانها مجرد اعتبار عقلى لاان العثل فرف هافى الخارج نذلك (سبد* ان الماهية المنسية لايسكن ان توبد فى الحارج بلا ايضمام فعل اليها
1 له بى الاعبارة وبكن ان ب(وان مطيت) اى الماهيه (باصبار عثل فهى الاضتبارية كالميوان عب العلير العرله الجب ام إلعل ا الابش و لالهب ان يلون د زما سومد المواز وركمامن العدوم مشل لالبامكمونب اعيا وعل ون ل الو مرعا لمامل الاص) وعلبه نو اعذه لانالانعابر يسن قوا لاحب دغل للموجود في قوله لجواز تركبها من البية بالعتم البسرتى نوونا ل الكوب جرتعام جوا ب هيله لون وا ب السم بالسري لجواز عدم مز منها وهو لا يتنض من مبث البعنى فلايكون الدليل زايد اعلى الدعوى ويسكن دفعها م الش (سن مأثا التمفس بالعاية و تعير العهارن لاعبر بيعا (والامينان النفتان فى عض الامزاء) 9) قوله ويمكن دفعها بالعناية وتغيير العبارة بان برد التقرير الى قباس آسشنائى (سيد رممه الله * (اى الامزا2)
Halaman 56