============================================================
31 وتتحصل بالصورة وفى قوله لكونه جنساله مؤاغذة لعذم كون الجنس 1) قوله لعدم كون الجنس جنساللفصل
بنساللفصل لعدم دغوله فيه والامر فيه هين لظهور المراد (ومتصف به) بل هو عرض عام بالتسية اليه (سيد * * ) قوله فانكان واحد من الخواص المطلقة اى بالناطق لكون الناطق محمولا عليه فتكون جاريا مجرى الصفة لا انه يكون كالكاتب بالفعل لأمطلقا اذ الكاتب صفة له بالحقيقة والالنأغر عنه مع تقدمه عليه لكونه محصلا اياه (وان لم يكن) بالقوة ليس اغص (سيد رحمه الله*
اى العام (موصوفا به) اى بالخاس مع كونه متقوما به (قمو كا لموجود 3) قوله لعدم وجودها الأفيه الاولى ان المقول على المقولات العشرة) اى كالموجود فى مثل قولنا الجوهر يقال لكونها عارضه له فائمة به (سيد * الموجود والكم الموجود الى غير ذلك ليصدف على الموجودانه جزء ماهية 3) قوله قد اطلق الشىء هو الانف فان الموجود متقوم بهما تكونه عارضا اياها والعارض منقوم بالمعروض المقعر وارادبه جزه هو الانف (سيد * وغير منصف بهابل الامر بالعكس (وانكان الخاص كالكاتب منقوما بالعام) 5) قوله اقول الامر كذلك الحق انه كالانسان اى فى قولنا الانسان الكانب مش تمصل ما عيفر كبة وهو السراه لبس الامر كذلك فان الأفطس بالمعني المذكور مثال للمركب من الشىء1 من قوله (فهو كالنوع الاغير المقوم بخواصة النى لاتوجد الافيه) وعلنه الصورية فالشىء هو الانف فان كل واعد من الخواص المطلقة اغص من النوع ومتقوم به ضرورة ان والصورة التقعر وليس مثالا للشىء الذى مركب مع صورته متى يتوجه النوع يتقوم اولا ثم يتقوم به الخاصة المطلقة لعدم وجودها الا فيه ماتوهم ولايخقى عليك ورود هذا (وان كان كل منهما اعم من الاغر من وجه فهو كا لحيوان الابيض) فان كل على المثال الأول من المتبائنة اعنى واحد منهما يوجد بد ون الأغر ويوجد ان معاوكل امرين شأنهما ذلك العطاء فانه اذا بعل مثالا للشيء وقسر فبينهما عموم وفصوص من ومه (واما المباينة) وهى الاجراء الت لايكون بينهما بماذكره يتوجه عليه ماقيل همنا وهوانه لايكون من تركب الشىء مع علته عموم وغصوص اصلا (فم كتركيب الشىء اما بعلته الفاعلية كالعطاء الفاعلية وان جعل منالا للمركب فليجعل فانه اسم لفائة مقرونة بالفاعل) اى ماصلة منه اواسم لفائدة باعتبار الافطس ايضا كذلك فلامامة الى ارتكاب تجوز (سيد رهمه الله* الفاعل على مافى الحواش القطبية (اوبالصورة كا لأفطس اذاجعلناه اسما 9) قوله اذا جعلنا الأفطس اسماللتقعير للانف الذى فيه تقعير) فان التقعير كالصورة الحاصلة فى الانف وفى يلزم على هذا اعتبار الانف فى المركب الحواشى القطبية هو تجوز لان الافطس اذا جعل اسما للانف الذى فيه مرتين وان جعل الوصف خار جا فكذا التقعير فلا يكون قد تركب الشىء بعلته الصورية لان الشى ءهمنا هو الاتق يقال فى كلام المص (سيد رممه الله * المقعر وهولم يركب مع شء والمركب هو العلة المادية فيكون قد اطلفق 2) قوله اذا جعلنا الافطس لامامة الى هذا فان الافطس وحده بالعنيالشىء واراد به مزه اقول الامركن لك فالصواب كا لانق الافطس اذا جعلنا المذهور مثال اللمركب ين الشالافطس اساللنقعير الذى فيه فانه مينئن يكون مركبا من الشىء الذى وهلته القابلية وما ذكره من المثال فانه هو الانف ومن علته الصورية التى هى التقعبر الذى فيه ومينئذ يكون يوهم التكرار وينافى ماذكره فى الحاشية من الفرق بين العطاء والرزق كماذلك مثالا للقابلية ايضاعلى ما قال (وبالقابلية اذا بمعلناه) اى اذا بمعلنا يظهر بالتأمل الصادق (سد الأفطس اى فى مثل قولنا الانق الافطس ليصح (اسما للنقعير الذى فى الانف) وفى بعض النسخ للانف فانه حينئن يكون مركبا من الشىء الذى هوالتقعير
Halaman 54