============================================================
1) قوله كالمعبون فان المعبون فيه وراء الادوية المفرد جزه آغر هو صو رته النوعية التي هي مبدنه الابار فالمراد بالهيئة الابتماعية هى تلك 36 الصورة المعلولة لابتماع الاجزاء وتفا ام العشي كالسشمون الا ناعول اذا كان حذلك لمهحن به ايلم من اااة الان الايع المرة اى الاتاين بالعضره والعك سا وام لعابى يلابه لواضقر كلو ايد الى االى لابلنث امراؤها النباما متبقابميت الامر ايتر كل امسن الامراء الى نوسلان القر ال الغتر الى الهرح اشبارك بسا نان البية المياعة مشغر الى ذلك الشء وهو الدور المحال واليه اشار بقوله (ولا يسكن انبها عرض قاقم بعلك الامزاء لامرء ن يحتاج كل منها) اى من اجزاء الماهية (الى الأخر والالامتاج الى نفسه) لما من تلك المركبات (سبد رممه الله* ذكرنا لا يقال لانسلم ذلك لمو از ان يكون جمة الاصتياج فيه مختلفة لان الكلام) قوله بالعشرة والعسكر صحبحما وذلك فيما يكون جمة الامتباج فيه متحدة اذالمحال ذلك واماالدى لسيزا جزائها بعضها عن بعض فلا يكون الامتياج فيه متحتلفة فبسنلزم اللطلوب لصمة افتقار البعض الى الباق امتياج العبئة الامتماعية ستلز مالامتيا
على بجعة غير مستلرمة للمحال (واجزاه الماهية قد تكون جيث ينميزج المز الصورى اذ الفرض ان تلك وجود بعضها عن البعض فى الخارج) على معنى ان يكون لكل واحدالمئية لبست الجزء الصورى الافى الاميا منها وجود مستقل بحيث يجوز ان يبقى اهدها اذا بطل الافرهذ التى لا بنميزا مز اؤها لا يقال هذا كلام ااعلى السند اذيجاب بمساواته للمنع هبنا 1 ذكره الممنف فى شرح الملخس (كالنفس والبدين اللذين هماعب (على ماهوالظاهر (سيد رممه الله تعالى جزءاالاتسان) فان لكل واعد منهما وجودا مستقلا متميزا عن الأغر) قوله وجود مستقل اى لامثل وجود اوند تكو:: حيث ا الاعراض و يكون بجيث يجوز بقاء اعد ولذا يبقى النفس بعد فناء البدن وفيه نظر (وقد تكون بحيث همامع بطلان الاغر ولا يجب ان يجوزيغاء لا بتمير ذلك) اى وجود بعضها عن البعض ( الافى الذمن كالسواه اكلع بطلان الامرقان بقله النفس بائر فان وجود جنسه لا يتميز عن وجود فصله فى الخارج) بل فى الذمنع بطلان البدن فقط (سيد رممه الله* 14) قوله بحيث يجوز ان يبقى احد هما فقط (والا) اى لوتميز وجود جنسه وهو اللون عن وجود فصله وهو الخم يشكل هذابا بزاء الماهية العرضية القابض للبصر (فان لم يكن شء منها ممسوسا بانفراده فعند الاجتماع اذأ كانت منمايزة فى الخارج كالبقلة ابن لم تحدت هبئة ممسوسة لم يكن السواد ممسوسا ضرورة) فلم يكنفالاولى ان يفسر الاستقلال بالانغراداى السراد سوادا لانا لانعنى بالسواد الا تلك الهيئة الممسومة هق يكون ليل بمزء وجود في الخارج على (وان مدنت) اى هيئة ممسوسة عند اجتما عها (فلك الميتة الانغرافاير لوجود اللم (يد رمه لله 5) قوله وفيه نظرلان الانسان يطلق معلولة لابنماعهما) اى يكون الابتماع الحاصل بينهما علة لأمداث نل السترق تله امى القليا تمسر فره ته رمنه الشتوبد اعل الهل الب بعل الى اع النمسل بايلر سا و سو شيه عم آميان بمون النبر علا لذالك بهي الاسان ال ول ام ال ل واعد بقوله انا والاول مركب فى الخارج الشيء (واقول لايقال انه يريد بالمعلول الموقوف وبالعلة الموقوف من المادة والصورة وفى الذهن من عليه ولاشك ان الهيئة الحاصلة هند الاجتماع موقوفة عليه لانه يريد الجنس والفصل والثانى من الجتس وا بالملة البومد وبالطلول السرهد عل مكدل عله ذوله بد فى النشستال ام تما الالسا كملم نرة من جزين اعد هما البدن المادى والثانى النفس المفارقة فليس كذلك لان كلامنهماد اغل تحت بنس آغراذ النفس * تحمت الجوهر المجردوالبدن تحت الجوهر المادى فلا تركيب بينهما اصلا اللمم الا بالاعتبار العقلى والاصوب ان يقال كالمادة والصورة فان لكل واعدة وجودا مستقلا ولهذا يجوز ان يبقن المادة بعد فناء الصورة (سيدر ممه الله2) قوله جيث لا ينميز ذلك بل يحون وجود الجزء عين وجودالجزء الأغر وعين وجود الكل فى الخارج (سيد رحمه الله*
Halaman 47