287

Sharaf Hikmat Ayn

Genre-genre

============================================================

1) قوله ثم انكان ولابد من ذكر الشيء آه الظاهران فى هذا الكلام عذفا اى وان كان لابد من ذكرشى آغرين كر ذلك الشيء كان يذكر ان تضادهذه الامور الخ (مبير سيد شربف رح* 3) قوله هذه الامور آملان هذه الامور لوكانث سيبالتضاد الحركات لكانت 369 كذلك باعتبارتضاده الان عدم النضادفى هذه الامور ليس سببالتضادهما فطعا وقد بين ان تضاد ما سوى البدا9 سبافة ومع ذلك يسنجيل وينهوفان تعاندت في بعض الاوقان فلبسوالمننع لأيجام لذلك فنعين هو (بيد ذلك لاهياتها بل لامور غارجة عنما وانما قيدنا الجنس الواحد3) قوله والامور النى يتعلق آه اذلا بالقريب لان الحركات الداغلة تحت جنس بعيدقد لا تكون منضادةجوز ان بكون تضادها بواسطة امرلا فان الجسم الوام قد يتسمن وبتسود معافى زمان واعدوفى الواشيتعلق بالجر كة اصلا وذلك ظاهر(سي 3) قوله لا بنماع الحركة الطبعية آهاذ القطبية قوله وهى الداغلة تحت جنس واحد شرط لا تعريف والصواب فى كلناهما الى فوق فلبس بينهما غاية امثال هذه ان يعرف اولا نم ان كان والابد من ذرشيء آغران يذكر الملابى وع لامامة الى الاستد لال الذى ان تضاد مذه الامور لا يستلزم تضادها اقول ويكن الاعتذارعنهذكره الشارج الد ال على ان المحجبرالرم بانه لماذ كر قبل ذلك تعريف التضاد مطلقا علم من ذلك ان الحركتينقوه الى غحيت يقحرل جمر كنين طبع و قسربة وقد يمنع ذلك بانه ح بنعرك المتضادتين هما اللتان لايجتبعان وبصح تعاقبهما على موضع واهد جركة واحدة مستندة الى الطييعة وبينهما غاية الخلاق فلذلك ما تعرض للتعريف وتعرض للشروط واعلم والقاسر معافلذ الك كانت اسرع (مبرس ان تضاد المركات لبس من ميث العا مركان والالم بنع مر كان لوار ا امة ولا الليعه البتة بل تضابها بسبب ماتعلق الحركة به والامور النى يتعلق بهاوالفاسر بو هران فى الفرض المذحور الحركة ستة مامنه وما اليه وما به وما فيه وماله والزمان وليس فى شءام الطببعة فلا نها الصورة النوعية من ذلك مابصاح ان يكون سبا لتضاد الحركات سوبى مامنه وما اليهالنارية واما القاسير فلان المرك للمجر واا مابه وهر اسرك فلنوله (وتنادعا لبس متنداد السرحين) والاا الى م طاا الالا الجواهر والجواب ما ذكره واللازم من الشف اللنسم يشاد المرين يع عدم عناد المركنين والالى بال (ان مركة لابن ار الن سبامسل بأبر الاق

الحجرقسرا ومركة النار طبعا غير متضاد تبن) لامتماع الحركة الطبعيةا لا بكون سببا اجلا وقد يغال لا ابتماع تاد القوة الطبعية والقسرية فى محل واعد س القسربة القوة العارضة على المقسور لجواز إبمتما عهما لانا نقول الحال لا يخلو عن إلنضاد وعدم التضاد واسطة القاسر لا الفاسر نفسه وح لايصح وعلى التقد ير ين بيمصل البطلوب اما على الاول فظاهر واما على المحم يكو نها بمو مرا لكبن لا يقدح الك الفانى فلان مركة الحجر بالطبع الى اسفل وبالفسر الى فرق منفادانى بف النحاد إذلا تضاد بين البوهر مع عدم التضاد بين الممر كين ح فلوكان تضادهما لتضاد المحركينوالعرض ايضا (مير سي غربف 2) قوله مع عدم التضاد آه هذا النشع ذك رام الامان بلقرله (ولا لدياد الازسنف) والالسا عرص الالد لال اسآيله ك عل آن بناد للحركات يفاد (لكونها غير منضادة) لالنفاء عرط التفاد وهو االمركين لبس بهبا مسبلره النفاد التخالن لاتحادها بالساهة (وبتقدير بضادها) اى تضاد الازمة المرينبين وام اله لبس بهها اطلافاسيا يعرف مر ثبوت النضاد بن الحركتين مع

ا(س) أق الازمنة (عارية للمركات وتعا العارض لانبومب نخاة الايامالسم لة ب ال المر قة الشحس يميناوشمالا (مبرسبد شربفرح ) قوله لاتحادها الماهية آه ومع الاتحاد بالماغية لا يكون بينهما غابة الخلاق قطعا ومن هذا الوجه ظهران لا دغل لتضاد الازمنة فى تضاد الحركات اصلا(مبرسيد رح ه) قوله اى الازمنة آه فدل هذا الومه على ان تضاد الازمنة ليس سببامومبا لتضاد الحركات واما انه ليس سببااصلافلا الاهم الا ان يدعى ان تضاد العارض-

Halaman 287