============================================================
1) قوله لبس مافى الماضى ولامافى المستقبل آملانممامعد ومان الماضى فلانه قد عدم واما المستقبل فلانه لم يوجد بعد فكيف يوجد فيهما الحركة وهذه الشبهة يمكن توجيهها بوجمين منقار بين موادهما واعد اعد هماان المحركةعلى تقدير وجودها ينقسم الى ماضية ومستقبلة وماضرة والثانى انه لوكان لها وجود لكان فى اعد الازمنة فعليك تطبيف مافى الحتاب والحواشى عليه ا فانه سهل امير سيد شريف * *) قوله ولامافى الحال آه يعنى انا نبقل الكلام الى الجزء الواقع فى الحال كما بيناه فى الحاشية النعلقة لكلام 5 الشارح (سبر 3) قوله واماب الشبخ اه اقول هذا الجواب لأيدفع الشهمة لان انقسام الزمان والحركة الى الماضى اللاد لع البيرير سه الس مناى الا بانى السفد ومنالم الا ال مل مل ل ال ولاما فى الحال لوبموب كونها منقسمة اذلو كابت غير منقسمة كانت موجودة وهر زمانية فاما ان يكون فو الماضى اوفى المستقبل اذوقوهها فى الحال محمال لانه المسافة المطابقة لماغبر منقسة ويلزم منه الجوهر الفرد وهو محال ليس بزمان بل عرض مال فيه مخالف اياه واذا انقسمت يكون امد نصفيها ماضيا والاخر مستقبلا وهما معد ومان افى الحقيقة بل هومد مشترك بين جزئيه كما فادالا وبود للحركة اصلا واباب الشيخ عن هذا بان الحركة الحاضرة وان مققه من قبل ووقوع الحركة فيماليس كانت منقسمة لكن اتقسامها بالقوة لان انقسامها انما هو بالفرض بزمان محال فظهر ان ماذكره الشارح من فانه تابع لانقسام السافة والزمان وانقسام هذين الامرين بالقوه التحقيف لا يقيد الا عذف مؤنة بطلان وقوع الجركة فى الحال ين العلل فله ان لا بالفعل بناء على نفى الجزء والبه اشار بقوله (لايقال لوكانت يقول اما ان يكون الحال زمانا فيصح با الركة مر بوده لالفحال ان لايكون منسنه والا) اى وان لم بستعد ذكرناه من القسمة الى الافسام الثلية والا عدم الانفسام (لكانت السافة التى يقطهعا غير منقسة) لتطابقهما تعين وجود الحركة فى الماضى والمستقبل وكلا هما محال نعم هذا التحقيق يقع 2 (قبلزم المز) الذى لاينجرى (وان يكون منقسة والالكان اعد بريعا موابا لمن استدل بقسمة الحركة الى سابقا على الأغر فلا يكون الحاضرة بتمامها ماضرة هف) فان قلت الاقسام الثلثة لاثبات الجزء كماذكره لا يلزم من هدم انقسامها عدم انقسامها ليلزم ان يكون المسافة ان الفاضل المحق فى شرح الاشارات والفرق هوان المطلوب فى هذا المقام يقطعما غيرمنقسمة لجواز انقسامهامع عدم استعالة عدم انقسامها قلت 6ابطال وجود الحركة فى الحال وهناك اثبات الحال ك الابخلو عن انقسامها ومن عدم انقسامها ول وامد منهما محال (لا نانقول وجودعا فيه هكذا مقق المقال ودع عنك 91ا قد صر موابه فى اليقالة الاورلى) ولا بأس با عادته فبقول ان اردتم الاقيل اويقال بل المف فى المواب ان بقال بالقسة التسة العقلبة فلا يسلم ايعا لم تكن منقسة بالفعل يلزم لابسلم ان لا وبود للحركة فى الاضى وجود الحزء وان اردتم بها القسة الوهمية فلانسلم انها لوانقستوالمستغبل قوله لا نهما معد ومان قلناان فى الوهم لكان اعد مزئيها سابقاعلى الأغرو التحقيق فيه ان قسمة الحركةاريب عد مهما مطلقا فممنوع وان اريد والزمان الى ماض ومستقبل وحال لايصح لان الحال حد بمشترك ونمابةفى الحال فيسلم ولا يلزم العدم مطلة الايقال الماضى وبداية المتقيل والحدود المشتركة بين المقادبر لايكونوجوو للزمان الماضى مطلقا والالكان ابزاء لها كما عرفت واذالم يصح قسمة الحركة والزمان الى النلفة بللت اما فى الماضى او الجال او الاسنقبال والل ظامر البطلان قلنا هذا النقسيم انما اى ا اتات ن ا يريد ربد يات بنفسه لافى زمان اونقول الحركة الوهودة بمعنى النوسا وهى وافعة فى المال وغبر بنقسة الا ولا بلزم الجزلا ته ا لبست منطبقة على المسافة انما المنطبق عليها هو الحركة بمعنى القطع وهذا الجواب الاغر هو الصواب هذ امققه بعضيم (س 3) قوله انقسامها بالقوة آمفان الذى لا يجتمع هو الاجزاء بالفعل التى للحركة لا الاجزاء الفرضية وقد سمعت ما فيه فى البواش السابقة (سيد 5) قوله والبه اشار آه اى المراد ان الحركة لوكانت موجودة فاما ان يكون منقسية او غير منقسمة والتالى بالهل بقسمية والملازمة ظاهرة فكانه قيل لا ستحمال ان يكون الواقع عدم الانقسام اذ لو وفع لزم الجزءاو يقول اذالم يستحل عدم الانقسام فاما ان يكون واقعا فيلزم الجرء اولا فيكون الانقسام ويلزم الحذور الاغر(مير سيد شريف رهمه *
Halaman 271