============================================================
1) قوله ليس فيه اه لكنه قابل للقسية فاذاداغلاالجسم عنها كان متصلا فى عدداته ليس فيه مفاصل بالفعل (مير سيد رممه 3) قوله اجزاء بالفعل اه اذلوكان فيه اجزاء بالفعل فاما أن يكون غبر منقسمة فى جميع الجمات اوفى بعضما متناهية فذلك باطل لنفى الجزء اوكانت 33 منقسمة فاما ان يكون غير متناهية وقد ظهر بطلانه اومتناهية الانقسارفينقل الكلام الى الاجزاء عبلزم اما ترتب ببامن سبي و ابابت بك الابرا ئيم العام ا السامالمرا الى لهم الا ه مم الالعل لبلزم من ذلك مع امتناع تركبه من اجزاء غير متناهبة منتعة الأنقسام الى جزء منقسم في جمبع الجبات بالقوة سمة قوله (فعلم ان الجسم ليس ثبه ابر ائبالفعل بل هو منصل واعدلبست له *ز الفعل وهو الهسم الذى ليس له اجزاء بالفعل وهو المطلوب اان نسه حام رهد الس ) لما نعب اله مهور الحا (والاعاب
المومبة للقسمة لها الفك او الوهم او اغتلاف عرضين) لان الانفصال) قوله باغتلاف عرضين آه مضافين اما ان يكون مؤدبا الى الافتراق اولايكون والثانى اما ان يكون فى الحاركافيلان مجا فانهن اومسا بتين اوعير مضافين عيافى البلقة فقد ذكر بعضهم ابه الرم بل وليا بالبكو النلج الباريا الملال ميسن الذالك الن ابلا للم امر لالش ما بالوهم (لايقال لايلزم من ذلك اتصاله فى نفسه وانما يلزم ان فى الحارج والايلزم تركب الجسم من اجزاء لو كانت الامتمالات متعصرة فى هذه الاربعة وهو ممنوع لجوازغير متناهية بالفعل لان الجسم اذاماذى تألفه من اجزاء متناهية ممكنة الانقسام لانا نقول الامتمالاتباعد طرفيه بسما وبا لاغراغر لزم انفصاله محصرة فى الستة لان الجسم البسيط قابل للانفصال فلا بخ اما ان الي جزيين على هذا التقدير بالفعل يكون المفاصل ماصلة فيه بالفعل اولم يكن والأول اما أن يكون افى المارج ثم اين اعد جزييه بماس باعد طرفيه للجزأ الاغر ومحاذ للجسم الذى بك القايل عاي اير بامة وعلى الدر ن ا ال بن اله مل اه الريم ال الى ممتنعة الانقسام اومكنة الانقسام والثانى اما ان يكون قابلا لانقسامات الجسم الأغرفينقسم الى قسمين بالفعل متناهية اوغير متناهية فذكر المصنف ههنا بطلان الامتمال الاول وهو وهكذا وكيف يقول من له مسكة من العقل الم الله ف ال اواع علهمه والثالث وهو تأليفه من اجزالا بتجزى غير متناهية كما ذهب اليه النظامل الشس فصار امد وجميه مضيئا دون اللر المه فتلة اله المسم التصل فابا لايتصامان مذاهية بما نعب اليه عد الشيرنان واليه بالفل مل ال إن أصتلا الاعراف اشار بقوله ( ولايننس ) اى الجمسم الذى *و متصل فى نفسه من قبيل القسة الوهمبة هان تميز ألوهم (ف القسة الى مد لابنتسيم) والالزم القيول باليرء الذى لابهجيى لان المسم عن ط اثرس يديكون وقد ابطلياه وذعر فى الالم بطلأن الامتمال الثانى وهر تالفه الانيلان الطرفي بالاعراض وقربكون ذلك منه ابتدا6 لابواسطة افتلاف فى من اجزاء متناهية ممكنة الانقسام عبا ذهب اليه ذيمقرا طيس فتمين مثبة السادس وهو كون الجمسم السصل قابلا لانقسامات فيرالاعراض فهو جهامل للوهم على القسة ومعين له عليها وتعم ما قال صاحب مشامن واليه اماربيهوله (بل هر) اى الس (معل ف نفس حامر االلويات أن المم عل لالضاف عند المس (قابل المقسه الى غير النهاية نعم القسة الانفكاحية ربا الوهم والعقل البماية وان امتشتعب 92 القسبة فى الممسوسات لمانع فينقسم عقلا تقق لمانع) كالصغر والصلابة (دون الوهسية) لايقال الأمتمال االأمتلاق هرضين قارين اولجمنين او اضافتين ونحوهما ونقل فى المماكبات عن رثيس محقف المكماء ماهو صربح ف افتلاف الاعراض مبايوجب القسمة العارضيةلا الخارمية (ميرسيد رممه * م) قوله متتاهية اهسواء كان فى جمبع الجمات اوفى بعضهافان الحكم وأعد وقد نبهت عليه ميرة (مرسيد رممه * 5) قوله عند المس آهوكون الجشم مركبامن اجزالايجزى في الوهم وماذكرتاء من الدليل على امتتاع تركب الجسم من الأجزاء الممتنعة الانقسام يعم التركبب الخارجى والذهنى فلا تغفل بل نقول وجوده
Halaman 255