243

Sharaf Hikmat Ayn

Genre-genre

============================================================

223 قبل البدن او صد مماع عدونه وهما ممالان) وفى استحالة النانى نظر فانه عين النزاع وفى الحواش القطبية لانه لولم ينعدم العلة التامة بعدم البدسن ولم يتحقف بتحققه لزم ان لايكون العلة النامة مع البدن واذا لم تكن مع البدن فاما ان تقدمت على البدن ولزم وجودهاقيل البدن 1) قوله وهو محال اذالبدن من جملة وهو ممال او تأخرت عنه ولزم عنمها مع عدوثه وفى اتعالنه نظر ما يتوقف عليه النفس (سيدرميه الله لان الوامب ان بكون حذاك بمسب هذا الفرص (وم تفهبتعر من العلة*(قولهه فى الهعاليه ملز يعي ادا الناعلبة نفس عدم در ن عر عاقت به نصس امرى على سيل الشاخ ا رعي اي عديت النهب بن القلعل يتوقف على حدوت البدن يلزم ان كان المر الو اع نصال مسبران بع الا ان لاس سر أنامر م ملا الل

بدنه واعدا) وفيه نظار لجواز ان بلون اشنين ولاسير يينهما (وهر بلايود ابنمعه بل بعدمان معه وبومد اس مل مين الف الس ملن نساء الاع بيرن ورا البدن محمالا لكن الكلام فى البعية ولختم هذه المقالة ببمتين الاول فى امكان الوم والنبوة) واعلم انو النقدم والنأغر بجمسب الزمان فالاظهر للانسان قوى فمسة باطنة منها المتغيلة وهى التى من شأنها تريبالنظر الذى اورده الشارع (سيد رممه الصورة وتفصيلها مثل انسان ذى رأسين اوعدبم الرأس والاخرىلله 3) قوله حسب هذا الفرض الفرض المس الشترك وهى النى ترتسم فيها صور ممبع المحسوحات علىوتوقق هد ونها عليي استعل ادالمادة سيل الشامدة وان هنها الصورا قدنره عليها من خارع كما تاهد التب يمب العدهن عامر عه (جدير ) قوله لجو از ان يكون اننين الينخ الاجيلء السر بو دعى الارج وقيشرد عليعامن و امل كالاشباء البي يراها لأبمف ان كل واله بمكم مدبهة الة النائمون والمحر ورون فانه اليست مأموذة من المومودات الخارجيةان مدبر بدنه واعد اى الدرك بل ترد علبها من المتخيلة وان المانع من ذلك الور وداما انتقاش الحسوالمحر متحد ان فالقر ح فيها يوجب المشنرك بالصور الواردة عليها من الخارج لانماح لم تتسع لهذهانجزام البديهيات وبالجملة هذامكم قطع ضرورى قلوجوز بطلانه ينتفى الصور وهذ امانع عائد الى القابل واما ان النفس او الوهم استخدمت الثقة عن القضايا القطعية الضرورية التبلة يلم عفرغ لاتعال بفبها نامة وعذا مانع عاق الى الفاعل االايغال ملم الشمس بذلك بالتلر فلووجد المانعان معالم يحصل الانتقاش اصلا ولو زال امد هما كافيالى نفسه انكان بالبديمة والضرورة حالة النوم التى سكن فيها المانع الأول اوفى مالة المرض التى سكن فيهالكن مكبه بان غيره كذاو يحكم كذا المانع الثانى لاشتغال النفس ح بتدبير البدن فر بما تسلط التخيل علىفبن علي مقايسنه بنفيه فكيف يكون قطعيا لانانقول الحكم بذلك قطعى لكل الحس المشترك فيلوح فيما الصور الممسوسة مشاهدة وان جميع عاقل واما السقايسة المذ كورة وان البر الكاقيه فى العالم سانتقا ر بجيت ارهي يتبو المالير يسنق الا لا لمل دع قن لا بطري الاا س الالي البشى المر الحبي العاله ال عال ببسا أ س به ر ل ال مد لقيا ضروره انها اسباب لمذه الابور اما العقول بعلى الوبه الكلي واما البغوس الملم القطمى من وأبب الصور فعلى الوبه الجريى على راي الشائين وعلى الرمعين بسبعاعلى رأى الشخ اكما ان الا مسلس بالمزقبات معد وان النفوس النالطقة بكنها ان يتصل بلك المبادى المغارقة وسلعف بالحدلغيمان الامكام اللبة(سبديرمنه الله المرتسمة فيها اذا عرفت هذ افا علم ايضا أنةبمكن وجود نفس قوية الجوهر كاملة

Halaman 243