233

Sharaf Hikmat Ayn

Genre-genre

============================================================

مندراك ولواستدل به على 313 حدوت العالم من غيران يجعل مقدمة لانبات الصانع فلا استدراك هناك من هذه الجهة فتدبر (سيد الاعط ا ول الموافى اللبية ان اياه بهسبل الماي احاد ش د الر لله بعقى الزمان الثانى ككان ماصلافى الزمان الاول فلانسلم استمالته وان اراد ايجاد 1) قوله لامتذاع الجمع انما يلزم الجمع شء فى الزمان الثانى كان ماصلافيه فلا نسلم انه كذلك وفيه نظراقول بينهما ان لو وجب كون الاثرمع النانير وح يلزم وجودكون النأثيرفى مالة الومود وذلك لان التأتيراذا كان مالة الوجود لكان اللازم قطعا ايجاد شى ءفى فصحة هذه المقدمة مبنية على مقدمة زمان هو مو جود في ذلك الزمان وهو المعنى بتحصيل الحاصل واستحالته بينة مستلزمة لبطلان المقدمة السابقة واذاثبت ان التأثبر لايجوز ان يكون مالة الوبودفاما ان يكون مالة عليها (سيد رممه الله تعالى العدم اوالحدوث وعلى النقديرين يلزم الحدوث واذا كان الامر 3) قوله وهو المطلوب الخ يعنى القيمة 1الاولى المطلوبة لاثيات المطلوب الأول كذلك فلا ماجة الى ابطال التأنير مالة العدم على ما قال (ولا مالة العدم اعنى اثبات الصانع (سيدرممه الله لامتناع الجمع بين الربود والعدم نه وحالة المدوث) فافن العالم 3) قوله بانا ننكلم فى الجسم الباق لان كلامناف الجسم الازل فرضا وليس له مال حادث وهو المطلوب والوجه الثانى وهو قوله (ولان الأبمسام لوكانت عدوت اذالخدوت هووجودالشى فى أزلية لكانت اما مفحركة اوساكتة ) قالوا لان الجسم لايد وان يكون ماصلا اول زمانه والبقاء استمرار الوجود والجسم فى مبزضرورة استحالة وموده بدون الحصولفى الحبزوح اما ان يسقرف كالازلى لم يكن الاباقيافح ان منع الحصر الحيزاكثر من زمان وامد اولا يستقرفان استقرلزم الامر الثانى وان لمقلنا الكلام في الجسم الباقى وهواما يستقرلزم الامر الاول وفى الحواش القطبية منع الحصربان الجسم مالركاوسكن بالضره رزة (سب رعبه الله 3) قوله واثبت يما فيه نظر اثبت الحدوث لامتحرك ولاسا كن فكذافى الازل وابيب بانا نتكلم فى الجسم الشارح المكان بما فيه نظر واباب الباق ومنع المصر ايضا بان الحركة والسكون انسا يكونان فى الكانعنه (يد رممه الله تعالى ولامكان ثمه واثبت بمافيه نظر واجيب بمثله(واقول انا ماظفرت بمابه) قوله فنمه مكان والكلام فيها ولقائل أثبت وجوده كمه ولابمابه اجيب عنه والذى يمكن ان يقال انه لما امتنعان يقول المراد بالسكون ح عدمم المركة وجود الجسم بدون الحيزفاذا كان الجسم ازليا لكان فى الازلملقا اوعدم الجركة الابنبة فعلى الاول الجصر ممنوع لجواز ان لا يكون منجركا بر وربه مان بر يكان ا الان والمبرو اعد قتبه مكان وان مع بوسا ابالدر البة ولالسف عه لر بالر واعد افنقول انكان واهد ايتم كلا مناوان لم يكن واعد افلا نسلم ان الحركة اور م سم ان احرته الأبل يكون متحركا بالوضعية وعلى الثانى والسكون لا يكونان الافى المكان بل لايكونان الافى الحيز(والاول باطل)لينم بطلان إمتناع الحركة فى جبع ال الا: الحه كة ال الأقسام فان الفلكيات يمتنع عليها اذلوكان الجسم مععركافى الازل لكانت الحركة ازلية وانه ممال الان الحركة الحركات الاينية عندهم ولا يلزم جوازها

تقتضى المسوقية بالغير) لان ماهيتها الحصول فى الحيز بعد انكانعليها بما ذكره الشارح من قوله و اما تحقيتا ف ميز آنران كانت ايلية (والازليفتافيها) اى تشافى السبوقية الم وان اعنت المريفعلى الطلان بلا يمكن بيان المسبوقية في الكل بماذ كربل بالغير وفيه نظر (وكذا الثانى لانها لوكانت ساكنة) اى فى الازل 1ى عرلان كل مركة فرضت فلاشك فى انقسامها (لاشعت المرة عليما لان الكون لا بنوقق على فرطا مامتالى أبدا سبربهع ما بعض لايون والالكان مادنا) اذ النوق على الحادث اولى بان يكون مادفا والقدرك المب ازلية كو ه ا سبوقة بالعم قطعا وسيأتى اعتراض المصنف (سيد رح غلافه (واذالم ينوقق على شرط مادت كان بعملة ماينوقف عليه وبوده 2) قوله وفيه نظراذ المسبوقية بالغير فيد الخصم اعن الحسكيم ولاينافى الازلية عمافى العقول بل السبوقية بالعدم هن المنافية اللازلى (سيد رحمه الله تعالى

Halaman 233