============================================================
ا) قوله انواع الكاقنات من البركبات كا لمعامن والنباتات والحيوانات (سيد 2) قوله واعنرض عليه الاعام بان الكرة اليخ وانما يقرر هكذها الكثرة الحاصلة في المعلول الاول اما ان يكون امورا وجودية اواعتبارية لاوبود لها فى النارج فعلى الاول يلزم ان يكون الصادر هن البدأ الاول الثرمن واعد الانعا ليست واجبة لى اتها ولا صادرا عن المعلول الاول والآلم يكن فى البرتبة الاولى وعلى الثانى ان لم يجز ان يكون للاعتبارات مدغل فى الرجود فلابصدر عن المعلول امور منكثرة بهذه الاعتبارات وان جازففى المبدء الاول كثرة اعتبارية ايضافليصد رعنه اشياءكثيرة بحسب الجمات الأعتبارية ولعل هذا التقريرامسن وحاصل الجواب ان التعلقة بذات الوامب تعالى انماه اضافة وسلبية معه بالنسبة الى الغيروفى مرتبة ايجاد المعلول الاول لاعبر 311 اصلا لاذمنا ولاغار ما فليس فى هذه المرتبة سلوب ولا اضافات فلايمكن ان بصدرعنها بحسبهاش فان 1 بواسلمنها انواع الكائنات) واعترض عليه الامام بان الكثرة الحاصلةقلبت بعد وبود المعلول الأول فللوامب فى المعلول الاول اما ان تكون كثرة فى المقومات اولابل فى الامور الخارةبالنبسبة اليه اضافة اوسلب فيصد رعنه الثانى بهذه الجمة قلت فللاول مدغل فى فانكان الاول فقدصد رعن الواجب لذاته اعثر من واحدوانكان الثانى ومود الثانى وهو المطلوب فان الحق على ابلينه الكثر اما ان سل لان يكون مب اللليره ايافالن صلت بلك االارما ل ال ان المصالنا ذابتة للواجعب لذاته ايضا اذا امذميع السلوب والاضافات الكببره وان لم ا علي للكلى هو الوابب ماهدأه غرايا تصلح فكيق يمكن ان يصدر عن المعلول الاول بسبها معلولات كثيرهللتأبر على مذهبهم وان كان بعضهمم واجيب عنه بان الاضافات والسلوب النى يمكن اعتبارها فى الواجب يناقش فبه (سيد رممه 3) قوله فقد صرعن الواجب لذاته فان لايجوزان يوجب صد ورا لكثرة عنه فان هذه انما تعقل بعد ثبوت الغير قلت لم لايجوزان يكون ماهو بالقباس اا مر سلن بدا النبوت ذلك الفير لعان وونا (روب ل الالابلاع اال عبرباتمه الر الر الدل الفير من بمامعة امكان اللاء مع وجوب وهود المحاوى ان يكون اللامكنامعهمنى يلزم الدورقلت تعلى هذا يكون فان امكان الشيء بازان بكون مجامعا لشى آنرمع ان وجوده معه يكون ورالغير الغابي بواسطة الغير الاول ضرورة ان المتوقف على المتوقق هلى امل النر ي ابايان و ا مات ايل اى الارالع ان سد الم اله ل ل ال الم ب الا عاب اان ب الا كان عالبه اله ور االبر الال هو العلد له معدا فاتكان الماوعان السباع ابل نتجاوي نسية وهرد الملارعدته الى السامن لولم االمددر ع باار يكن وبودسعه مسكنابل متنعاكان المجامع معه امتناع وجود الخلأ واتناع يهو الطلوب لان الصادرعنه ابتد مو دالملا بسن لاتحاوى نسة وودهو الاين ان الجاليكون بحسب اعتار افافة اوسلب وان لوجوب وجود الحاوى لاتساوى النسبنين لان مجامعة الملزدم عشكان صدوره باعنبارجعة اغرى مقيسة الى ملزومة لمجامعة لازمهمعه وكان المجامع له تساو يهما هف (واما المستتدغيرا مرتنقل الكلام البما فيلزم التسلل فبد فوع ايضالان الاكان نسبة فيمتنع مصولها بدون المننسين فلوكانى العل اويننه الى ماهو الطلوب (رح 3) قوله ممتنعافا لمجموع المركب منه ومن امكان وبود الحادت يماصلافى الازل لگان وجوده ايضاما صلافيه فينقلب ثواب الحادث متع وتذا البجيرع بن الحادث از ليا وانه محال لا يقال لانسلم ان اينماع التساوى واللاتساوى مع االاتصاف به وذوات الحادت فان الاتصاف وجوب وجود الحاوى خلف وانمايكون عذلك لوكان معية النساوى ايضا اعتبارى مثله ولا يتوهمن من ذلك ان ال الار الب ايا اوالت حان اللرب عبي اتدام السليت ق التار ارا ين لها تحقق فى الخارج فان زيد المكن فى الغارج و ان لم يكن امكانه فى الفارج ولا تغفلن عن الفرق بين آن يكون فى الخارج بين الامكان بنفسه وبين إن يكون فلير فالو هوذطل سيد رعممه اللهه) قوله لان الامكان نسبة آخ لا بنوب عليك ان ماذكره بقنضى تأخر امان الشيء عن وبوده فهوقبله لايكون مكنابل اماو ابيا او ستنعافيلزم الانقلاب والغلط انما هو فيما توهمه من ان الامكان نسبة بين الماهية ووجودها وليس كذلك بل هو نسبة بينها وبين الوجود الخار من فاللازم تأغره عنما وعن الوجود الثابت (سيد رممه الله تعالى *
Halaman 231