203

Sharaf Hikmat Ayn

Genre-genre

============================================================

وعذا القول فى المرض فان له سببا ايضا 191 الس الدن اسن الما النافس ان الربى هر ال ال ا اة التأن 1) قوله بازدباد الكيفيات اى على ما والملكة لأنه اما سوء المزاج وهو انما يحصل باز دياد الكيفيات الاربع ينبغى وهو مقابل لسوء المزاج والباقيان مقابلان لأغرين (سيد رحمه الله * اوتقصانها هما ينبغى بجحيث لا يبق الافعال معه سليمة وهمنا امران الكيفية 2) قوله وهمنا امران بل ثلثة امور الغريبة وصبر ورة البدن متصغا بهاوليس شى منهما داغلاتحتهما اما ثالثها كون تلك الكيفية غير ملائمة الاولى فلانها من الكيفيات الممسوسة واما الثانية فلانها من مقولة ان للبدن وهو من باب المضاف (سيد رممه 3) قوله اما مقدار اما المقدار ينفعل واما سوء التركيب وهو اما مقدار اوعدد اووضع او شكل يخل فكصير ورة اللسان عبيرا اوصغيرا بالافعال والا ولان داغلان تحت الكم لا الكيف والثالث مقولة برأسه والعد دكز يادة الأصبع اونقصانه والوضع والشكل وان كان داغلاتحت الكيف لكنه قسيم الحال والملكة واما تفرق اكعدم امكان ان يكون اعدى الاصبعين مجاورة للاغرى والشكل عان يصير الاتصال وهو عدم الاتصال عمامن شأنه ان يتصل والعدم لابندرج اصبع قائمة (سيدرممه الله * تحت مقولة فضلا عن دخوله تحت الحال والملكة واذالم يدخل شى ءمن م) قوله تحت الحال والملكة ولايمون ايضابعل الحال والملكة منسالهما (سيد اتواع المرض تحتها استحال دغوله تحتهمالان دخول الشى ءتحت غيره 5) قوله اواتصال ملاثم فى الأتصال مستلزم لدخول جميع اقسامه تحته اونقول الصحة اما مزاج ملايم او اتصال الملائم لايق انه عدم بل يف انه من مقولة المضاف (سيد رممه الله * ملايم اوتر كيب ملايم وشيء منما لايد خل تحتهماب الطريق الذى مر فلا ب) قوله اجيب الخ جواب عن الاعتراض يدخل الصحة تحتمما (السابع ان الصحة اما ان يكون هبارة عن اجتماع الاول بالعبارة آلثانية (سيد رممه الله العناصر وهو من مقولة المضاف اوعن انكسار سورات بعضها بالبعض 7) قوله عن الاول اجاب فى شرح اللغص عن هذ ابان الملكة والحال لما وهو من مقولة ان ينفعل اوعن الكيفية الحادثة التى هى المزاج اومن اتحدا فى الباهية واغتلفافى العوارض الكبفية التابعة للمزاج كا لطعم وعلى التقد يرين يكون من الكيفيات لم يكن الشك فى اندراج الصحمة تحت الملموسةلا النفسانية فلم يبق الا ان يكون عبارة عن القوى اعنى الصور اعدهما شكافى ماهيتها بل فى بعض النوعية وح لايجوز جعل المرض ضدا لها (اجميب عن الأول بان ذلك عوارضما وذلك لابضر لان تقدير الكلام هكذاالصحة كيفية تفسانية راسخة ليس مكما بالترديد بل ترديد فى الحعم والجنس هو القدر المشترك كانت اوزائلة يصدر عنما الأفعال عن بينهما و هومسمى اعد هما و هو ظاهر غير مشكوك فيه و انماوجب تفسير الموضوع بوصف السلامة وما ذكره الصحة بالمعنى العام السنقسم اليهما لانه لوفسره باعد همالما انعكس الشارح هو الجواب العام الشامل بجميع بالاغر وعن الثانى بان الحال متقدم على الملكة بالطبع لان الوصف يكون موارد الشبمة وممصله ان كلية اوهناك المنقسبم حسب انقسام الحدود الى فسمين اولامالا ثم يصير ملكة فقدمه بالوضع ليكون الوضع على وفق الطبع يندرج كل منهما فى شيء لايند رج فبه وعن الثالث بان الصمة مبداء فاعلى والموضوع مبداء مادى وجاز الامرقعوفى قوتعر يفين لاللشك التافى ان يكون للشىء مبد آن كذلك ثم تحت هذه العبارة لطيغة كميةللمقام قيل والضابطفي الفرق انه ان كمان وهى ان القوى الجسماتية لا يصدر عنها افعالها الا بشركة منمنالكق رمشنرك فهو التقسيم والافللشك موضوعاتها فقوله يصدر عنما الأفعال عن الموضوع لها معناه انوفيه جث (سيدرممه الله.

8) قوله والجنس هو القدر المشترك الخ وقوله لايصح جعل الحال والملكة بنسالها موابه هو النظور فيه (سيد * 9) قوله بالمعنى العام المنقسم اليهما فان قيل لم لم

Halaman 203