============================================================
1) قوله فى العلل والمعلولات بعل المصنف مبامث العلل والمعلولات مارجة عن الامور العامة منابعة للامام فى كتابيه الماغص والمبامث المشرقية وبعضهم ادغلها فيها وكان هذ اهو الصواب فان العلية والمعلولية من العوارض الشاملة للموبودات على سبيل التقابل كالامكان والوجوب (سيد رممه الله 3) قوله تفسبر العلة بمايحتاج اليه الخ قيل فحينئن يندرج فى التعريف ما 15 بحتاج البه الشيء فى صفاته وليس بعلة يوصف بالامكان اذا مضرفى الذهن و وجوده فى الذمن كاف فى قيام الامكان نله وقد يجاب بان المحتاج الى ذلك هو به ولاماجة الى ممل موجودفى الخارج (وفيه نظر فانه اتما يصح اذ الم يكن مرادالصفات فى المقيقة لا الشىءفلا اندراج الشبخ من كون الاكان ثبوتيا كونه موجودا فى النارج بل فلايكونر ينافش بمايحناج اليه فى وموده ا[س نفى شيء داغلافى مفهومه فانه مينئن يجوز ان يكون امراعقليا لا مقيقيا قوله لان التحقبق يقنضى ذلك الخ
اما النقسيم فننبيه فيه للتفصيل الواقع وهذا اغر الامور العامة( المقالة الثانية فى العلل والعلولات وفيها مباسث باسبودب ويهفى العلل ففيه زيادة نمقيق ومعرفة البحث الأول فى اقسام ما يحتاج اليه الش كل ما يحتاج اليه الشىءفى وجوده واما الاطلاق فربما ينساق منه الذهن بسى علة ) واعلم ان الشبخ قسم العلل الى قسين اعد هاء لل لاهية الهئالى النسبه للايتسام هلاى مالو بالوجود فانه تقف الذهن عناو وهى المادة والصورة وثانبهما عملل لوجود الشى وهى الفاعل والغاية يدراك ما ذكرقاه بالتأمل اللطيف (سيد والموضوع فاذن الصواب تفسير العلة بما يحتاج اليه الش ءمن غير تقييد)قوله وهو غير لازم الخ لايق لابد بالوجود والماهية اوايراد النقسيم فى تفسبرها بان يقال مى مايحناجن اعتبار امكان المعلول مع العلة الفاعلية ولو شرطا فالتركبب لازم لانا تقول البه الشيء امافى وجوده اوماهبته لان التحقيق يقنض ذلك لالان التعريفو علة الامنياج هو الامكان فالشيء مالم مينئذ غير جامع لخروج علل الماهية على ما قاله بعض لانا لانسلم يعتبر متصفا به لم بطلب له علة فالامكان غروجها لان المعلول المركب من المادة والصورة يتوقف وجوده مأهوذ فى بانب المعلول فتحن نأغذ شيئ ايضاعليهما وتوقف الماهبة عليهما لا ينافى ذلك (وهى) اى العلة(امممكنائم نطلب له سببا وعلة ولاشك انه نامة وهن جمسبم ماينوق علبه وجود الش) وبد مل فيه الغراظ لاعتير م ذلك السيب امكانه م ارى (سبد رهمه الله * والالات والادوات وعدم المانع وفيه اشعار بالتركيب وهو غير لازم) قوله والاولى ان بقال اه اذيحتمل لانتقاضه بالوابمب مانه علة تامة للعقل الأول ولا تركيب فبه والاولى ان يقال ان يكون العلة النامة بسيطة (سي * اه آماما غ) قوله وعلى اجزائه الخ اذ لوكانت العلة التامةه الابتوقف المعلول الأعليه او الاعليه وعلى اجزاده (واماغير العلة التامة مركبة لا بنوقف المعلول تأمة وهن بعض ما بتوقف عليه وجوده) والانحصار فيهما ظاهر انما يتوقق عليهعليما فقط بل عليها وعلى ايزائها الش علايخ عنهه الامحالة وفيه نظر والصواب ان بقالء اينوقف عل الشيضا(سي رممه الله تعالى * اما لابسنرش ذلك اليفى معل من ماريعد اوبنرع والازل من اللنغ لل علم و اماللم التنبيه له فى هذا المقام ان كل معلول والثانى ه الناقصة(وهى) اى العلة الناقصة (انكانت داغلة فى العلول فهن الابجب ان بكون علنه النامة مشتعلة على المهادية والقابلية ) لان اجزاء الش اذا وجدت مع عدم ذلك الشاذكره من اقيام العلة النانجة فان ما كانت قابلة لتحقق ذلك الشىء (انكان بها وجود الشىء بالقوة) كمصولليس بعركب الا ينصور له مادة ولا صورة ومايكون فاعله غير شاعر بمايصد رعنه لايكونله علة غاهبة وما لا بنوقق عدوره عن الفاعل على امر لاشرط له ومالامانع له لفيبضانه عن السبد الابعقل له عدم مانع يل الذى لابد منه فى كل معلول هو العلة الفاعلية فربما يكون وهدها تامة كا غية فى ايجاده وربما ينضم اليه امرا او آمران من الامور الذكورة فتسنقل معه بالتأثير وق ينضاف البها الجميع فيتم سببا كا فيافى الأضافة) سيد 8) قوله ان كان بها الخ اى من شأنه ان يكون وجوده بالقوة لبدغل المواد القديمة (سيد رممه الله *
Halaman 105