ونشر الحلم أستارا فأخفاها
ورف جفناها
حتى كأن يدي
إذ تطرق الباب مست منهما: «واها!
من دق بابي؟ أهذا أنت يا كبدي؟»
وذاب في قبلتي ما خلف السهر
في عينها من نعاس، فهي تزدهر
كوردة فتحت للفجر عيناها .
لندن، 26 / 2 / 1963
أم كلثوم والذكرى
Halaman tidak diketahui