بما شربت من غيمة نثها نجوى
وأصداء أقدام إلى الله تعبر.
وناديت: «ها ... ها ... هوه» لم ينشر الصدى
جناحيه أو يبك الهواء المثرثر.
ونادى ورددا: «ها ... ها ... هوه!»
وفتحت جفنا وهو ما زال ينظر،
ينادي ويجأر.
لندن، 29 / 2 / 1963
أحبيني ...!
وما من عادتي نكران ماضي الذي كانا،
Halaman tidak diketahui