تلاشت خطى موكب الدافنين
ومن مسجد القرية المعتم
تلوى، كما رف فوق السفين
شراع حزين،
أذان (هو الله باق، وزال
عن الأرض إلاه) الله أكبر،
وفي قبره اهتز، كالبرعم
إذا الصبح نور،
دفين ... وأصغى: أنين الرمال
وتهويدة النخل ينعس والليل أقمر
Halaman tidak diketahui